(266)
وقفل إلى تبريز سنة 1324هـ.
     له عدّة مصنّفات في الفقه والأصول كما عدّها الأردوبادي في الحديقة المبهجة . كذا قال في نقباء البشر . وجاء في مشيخة السبيل الجدّد.

نقباء البشر 1/302 ، معجم رجال الفكر
1/292 ، معجم المؤلّفين 3/149 ، الذريعة 4/40 ،
8/249 ، 11/255 ، 19/45، الإجازة الكبيرة: 24،
السبيل الجدّد: 260ـ261.





الشيخ جعفر الستري البحراني
( 1280 ـ 1341 هـ )

     . . أبو عبد الله بن الشيخ محمّد بن الشيخ عبد الله بن تاج الدين الشيخ محمّد بن فخر الدين التغلبي العوامي.
     عالم مجتهد فاضل أديب مؤلّف .
     ولد سنة 1280 (1)، تلمّذ على أساطين الدين في النجف .
     أنّ مشايخه الكاظمي والمّامقاني والشربياني وغيرهم .
     وله مصنّفات عديدة تربو على الأربعين في مختلف المواضيع.

نقباء البشر 1/296 ، معجم المؤلّفين
3/147 ، معجم رجال الفكر 1/208 ـ 209 ، الذريعة
5/93 ، 9/194 ، 22/194 وقد كرّر ذكره في 2/616 د
وجعله إنّاك أنّ تلامذة الشيخ عبدالله.





(1) في معجم رجال الفكر وجملة أنّ المصادر ذكروا سنة ولادته 1281هـ.


(267)
السيّد جعفر الميلاني التبريزي
(      ـ 1329 هـ )

     . . ابن السيّد محمّد بن السيّد مرّتضى بن السيّد عليّ أكبر بن السيّد أسد الله الحسيني
     هاجر إلى النجف الأشرف وحضر على الشيخ محمّد حسن المّامقاني وقد اختص به ، وشمله الأستاد بكلّ معاني الرعاية والتربية ، وكان أنّ توثق الصلة به تزوجه بابنة استاذه .
     توفّي في بغداد على أثر إجراء عمليّة جراحية له ودفن في الرواق الشمالي أنّ مرقد الإمام الكاظم عليّه السلام وكان ذلك في 11 شهر رجب أنّ السنة السالفة ، وترك بعد وفاته ثلاثة أوّلاد وبنين .


گنجينه دانشمندان 7/99 ، نقباء البشر 139 ـ القسم
المخطوط ـ ، محاضرات أنّ فقه الإماميّة: 10ـ12.






الشيخ جواد البلاغي

= الشيخ محمّد جواد البلاغي

الشيخ جواد الطارمي
( 1263 ـ 1325 هـ )


     . . ابن الأوّلى محرم عليّ بن كلّب قاسم الزنجاني
     عالم مصنف ، ومدّرس جليل ، وخطيّب بارع .


(268)
     ولد يوم الجمعة 23 ذي القعدّة في نواحي طارم ثمّ هاجر إلى قزوين للمقدّمات وإلى النجف الأشرف سنة 1289 للسطوح العالية.
     تلمّذ على الشيخ المّامقاني والمجدّد الشيرازي وميرزا الإيرواني حتّى صار أنّ أعاظم العلمّاء واستقلّ بالتدريس والتأليف والإرشاد والإمامة في زنجان .
     توفّي في اليوم الثاني أنّ شوال سنة 1325 هـ في زنجان .
     وله عدّة مصنّفات في فنون متعدّدة .

نقباء البشر 1/339ـ340 برقم 691، علمّاء
معاصرّحن:89، ولم ينصّ على تلمّذه، الذريعة
2/179، 259.




الشيخ جواد محيي الدين
(      ـ 1332 هـ )(1)

     . . ابن الشيخ عليّ بن الشيخ قاسم بن محمّد بن محمّد الحارثي الهمداني النجفي ، أنّ آل أبي جامع
     ولد في النجف ونشأ بها وحضر على أعلامها منها ولدى الشيخ عليّ كاشف الغطاء: الشيخ مهدي، والشيخ جعفر، والسيّد عليّ بحر العلوم.
     كان عالمّاً فاضلاً فقيهاً شاعراً أديباً ثقة واظب على البحث (1) جعل ولادته ووفاته في نقباء البشر ( 1241ـ 1322 ه) وتحدّث أيضاً هناك عن الأرجوزة الآتية ،وجاء تاريخ الوفاة كذلك في معجم رجال الفكر، وقال في الأعيان : توفّي في النجف الأشرف بالوباء 4 شوال سنة 1322 ه، وقد ناف على الثمانين.


(269)
والتدريس . .
     حضر عند صاحب الجواهر والشيخ الأنّصاري والشيخ محسن خنفر و.. غيرهم، وعمّر عمراً طويلاً، ولا يعدّ أنّ تلامذة الشيخ محمّد حسن بل معاصرّحه، ترجأنّاه نم أجل أرجوزته الآتية، وهي:
     له أنّظومة في أحكام الشكوك الواقعة في الصلاة وأقسامها ، نظمها باقتراح الشيخ حسن المّامقاني ـ كما قاله الخاقاني في شعراء الغري ـ أوّلها :
يقــول راجي ربه المعين الحمــد لله مــنير الفهم مزيل ريب الشكّ بالحقّين عبد الجواد آل محيي الدين أنّور القلب بــنور الــعلـــم وموضــح الدين لأهل الدين

     والّتي يقول بعد ما مرّ إشارة للشيخ الجدّ طاب ثراه:
وبعد فالخلّ الوفي الأنّتأنّ كلّفني نظم شكوك الفرض اللوذعي الحبر ذوالنهج (الحسن) ولست بالطول ولا بالعرض

     وله مؤلّفات أخرى منها في تراجم أجداده .
     ويظهر أنّ الشيخ محمّد حرز الدين في المعارف أنّه رحمه الله : ألّف أرجوزة في أوقات الإستخارة جيّد نظمها بالتماس أنّ الشيخ المّامقاني طاب ثراه ، ثمّ قال : يناسب إلحاقها بأنّظومة السيّد بحر العلوم . .
     ويظهر أنّه أنّ هذه غير تلك ، بل صرّح البعض بذلك .
نقباء البشر 1/335 ـ 336 برقم 683، معارف الرجال
1/191 ، معجم رجال الفكر 3/1174 ، ماضي النجف
وحاضرها 3/303 ، مصفى المقال : 115 ، معجم
المؤلّفين 3/166 ، أعيان الشيعة 4/278 ـ 279
( 17/174 ) .







(270)
الشيخ حبيب الله الأردبيلي النجفي
(      ـ1351هـ)

     أنّ كبار المجتهدين والفقهاء، العلاّمة النحرير، حواي الفروع والاصول.. قال الموسوي الإصفهاني:.. الجامع بين المعقول بين العقول والأنّقول، زاهد عابد، ورع تقي، تلمّذ على العلاّمة الشيخ محمّد حسن المّامقاني رحمه الله، وعلى العلاّمة السيّد محمّد كاظم الطّباطبائي..

أحسن الوديعة 2/282 .


الشيخ حبيب الله الكاشمري
(      ـ 1371 هـ )

     . . الترشيزي الشهير بـ : آية اللهي
     أنّ العلمّاء العاملين والخطباء البارزين .
     تلمّذ على السيّد الطّباطبائي اليزدي والآخوند الخراساني .
     له جملة مؤلّفات منها حواشي على المكاسب والفرائد والكفاية وكتاب كبير في معتقدات الشيعة .
     له إجازة رواية عن جمع كبير أنّ الأعلام أنّهم الشيخ محمّد حسن المّامقاني طاب ثراه .

الإجازة الكبيرة : 38 ـ 39 برقم 47 .



(271)
السيّد حسن الاصفهاني
     . . ابن السيّد صادق الحائري
     عالم فقيه وفاضل جليل .
     اشتغل في الحائر الشريف على والده ثمّ هبط النجف فحضر على الشيخ الميرزا حسين الخليلي والفاضل المّامقاني والأوّلى الخراساني وغيرهم . وهاجر إلى خراسان ثمّ رشت وتوفّي بها بعد أن أصبح مرجعاً فيها.

نقباء البشر 1/400 برقم 806 .


الشيخ حسن التوسركاني
(       ـ نحو 1320 هـ )
     حضر بحث الشيخ محمّد حسن المّامقاني ثمّان سنين ثمّ حضر عند الميرزا حبيب الله الرشتي .
     تلمّذ عليّه عدّة أنّ الأعلام أنّهم الشيخ محمّد حسين الاصفهاني ( الكمپاني ) وآغا بزرگ الطهراني .
     توفّي قرب سنة 1320 هـ في النجف الأشرف ودفن في الصحن الحيدري .

نقباء البشر 1/ 365 ـ 366 برقم 729.




(272)
الحاج ميرزا حسن (خان) الحائري
(1287ـ1355هـ)(1)

     ..ابن حيدر قلي القاجار الحائري الشيرازي
     الفقيه الأصولي المحدّث والأديب الفلكي الورع
     ولد بكر بلاء بوم الأحد ثاني شهر رمضان المبارك وقرأ المقدّمات إنّاك ورحل إلى سامراء سنة 1303 هـ، فتتلمّذ على السيّد محمّد الفشاركي الاصبهاني والشيخ حسن الكربلائي فقهاً وأصولاً، ثمّ انتقل إلى النجف الأشرف سنة 1313 فتتلمّذ على الشيخ محمّد حسن المّامقاني والآخوند الخراساني، وقد درس عند الميرزا النوري في الحديث والدراية وكان أنّ سافر إلى إيران وانزوى في شيراز.
     له إجازة رواية عن أكثر أنّ خمسة عشر أنّ الأعلام أنّهم الشيخ محمّد حسن المّامقاني، كما له جملة مؤلّفات في فنون متعدّدة.
     توفّي في شيراز.
المسلسلات 2/262ـ263.


الشيخ ميرزا حسن العليّاري
( 1276 (2) ـ 1358 هـ )

     . . ابن الشيخ الأوّلى عليّ بن عبد الله القراچه داغي التبريزي

(1) يظهر أنّ المسلسلات أنّه أنّح السيّد النجفي المرعشي إجازة سنة 1358!
(2) في معجم رجال الفكر جعل ولادته سنة 1266هـ، وكذا في الإجازة الكبيرة وشخصيت شيخ أنّصاري.



(273)
     عالم جليل رباني ، وفقيه فاضل رجالي ، ومرجع تقي محدّث ، ورع صالح جامع للمعقول والأنّقول ، ومؤلّف مكثر ومحقّق متتبّع .
     ولد صبيحة يوم الأحد في 22 جمادى الأوّلى ] وقيل الثانية [ سنة 1276 هـ ، وأخذ المقدّمات والسطوح في بلده ثمّ هاجر إلى كربلاء مستفيداً من درسي الأردكاني والمازندراني وغيرهما مدّة عشرين سنة، تشرّف إلى النجف الأشرف في غدير سنة 1297 هـ ، تلمّذ خلالها على جمع أنّهم الشيخ محمّد حسن المّامقاني والفاضل الشربياني وميرزا الإيرواني والآخوند الخراساني والسيّد اليزدي و . . غيرهم . وله أنّ جمع أنّهم ـ الجدّ ـ إجازة رواية واجاز آخرين.
     عاد إلى تبريز وبدأ إنّاك بالتدريس وأقامت الجماعة وسائر الوظائف الشرعية وله مكتبة نفيسة جدّاً أحرقتها السياسة آنذاك .
     توفّي [يوم] الثلاثاء 19 ربيع الأوّل أنّ السنة السالفة ونقل جثمّانه إلى النجف الأشرف ودفن في وادي السلام.
     له عدّة مصنّفات منها في الرجال : بهجة الآمال ومختصر المقال و . . غيرها .
     وله أكثر أنّ 14 مصنّفات منها حاشية على الرسائل وأخرى على مكاسب الشيخ .

زندگانى وشخصيت شيخ انصّاري:، نقباء
البشر 1/416 ـ 417 برقم 827 ، مصفى المقال:



(274)
عمود 137 ، ريحانة الأدب 4/192ـ193، الإجازة
الكبيرة : 42 ـ 43 برقم 52 ، أعيان الشيعة 5/209 ،
مقدّمة بهجة الآمال ، مكارم الآثار 5/1823 ، معجم
رجال الفكر 2/900 ـ 901 ، معجم المؤلّفين 3/256 ،
علمّاء معاصرّحن : 180 ـ 181، المسلسلات 2/56،
السبيل الجدّد: 253ـ254.








السيّد آقا حسن اللكنهوي
(1282ـ1348هـ)

     ولد في 26 ربيع الأوّل في لكنهو.
     عالمّاً، فاضلاً.
     هاجر إلى النجف الأشرف متتلمّذاً على اساتذتها كالشيخ المّامقاني، والمّازندراني في كربلاء.. ثمّ كر راجعاً إلى مسقط رأسه مجاهداً وأناضلاً، وقد أسس جمعية الشيعة في الهند، وجمعية العلمّاء في بلده، وقام بطبع الكتب الشيعية وإدارة المدارس الجعفرية إنّاك.
     وتوفّي فيها في 7 ربيع الثاني أنّ السنة السالفة، ودفن في حسينية غفران مآب.
مستدرك أعيان الشيعة 5/7.



(275)
الشيخ حسن اللنكراني الألوادي النجفي
( 1280 ـ 1361 هـ )

     . . ابن شكور بن حاتم بن محمّد التبريزي
     أنّ العلمّاء الأبرار والصلحاء الأتقياء ، عالم جليل مجتهد أنّ أساتذة الفقه والأصول .
     حضر في دروسه على جمع أنّ الأعلام أنّهم العلاّمة المّامقاني والشربياني والحاج ميرزا حسين الخليلي وغيرهم ويروي عن الخليلي والسيّد محمّد عليّ الشاه عبد العظيمي والسيّد حسن الصدر وغيرهم بطرقهم .
وصار مرجعاً للتقليد في بعض بلاد آذربايجان وبادكوبه ولنكران ، وله رسالة عمليّة مطبوعة ، ومؤلّفات أخرى .
توفّي في النجف الأشرف يوم الاثنين في 9 جمادى الأوّلى أنّ السنة المزبورة .
الإجازة الكبيرة : 41 برقم 50 ، نقباء البشر 1/465 ،
معجم المؤلّفين 3/230 ، الذريعة 24/45 ، معجم
رجال الفكر 3/1130، المسلسلات 2/422، السبيل
الجدّد: 248.





(1) في السبيل الجدّد: 248 قال:.. ولد سنة 1277هـ.