|
الطفل ونشوؤه وتربيته ::: 251 ـ 260 |
|
(251)
الموضوع 4 :
1 ـ الفقيه : ج2 ص156.
2 ـ عدة الداعي : ص59.
الموضوع 5 :
1 ـ الفروع : ج2 ص82 ، وعن مجالس الصدوق : ص506 ، فيه : « شريف بن سابق ، عن
إبراهيم بن محمد »
2 ـ الفقيه : ج2 ص156.
3 ـ الفقيه : ج2 ص154.
4 ـ جامع الأخبار : ص105 ، الطبعة الأخيرة في الحيدرية.
5 ـ أمالي الصدوق : ص35.
6 ـ الخصال : ج1 ص229 ، الامالي : ص169.
7 ـ الخصال : ج1 ص99.
الموضوع 6 :
1 ـ أمالي الصدوق : ص173.
(252)
(253)
(254)
1 ـ البنون نعمة
1 ـ في ثواب الأعمال ، عن محمّد بن الحسن ، عن الصفّار ، عن موسى بن عمر ، عن أبي عبدالله عليه السّلام ، وعن يحيى بن خاقان ، عن رجل ، عن أبان بن تغلب ، عن أبي عبدالله عليه السلام ، قال : البنات حسنات ، والبنون نعمة ، والحسنات يثاب عليها ، والنعمة يسأل عنها.
الوسائل : ج15 ص103 ح7
وفي الوسائل : ج15 ص104 ح4 ، عن الفروع : ج2 ص83 ، مثله.
2 ـ عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد ، عن بعض من رواه ، عن أحمد بن عبدالرّحيم ، عن رجل ، عن أبي عبدالله عليه السلام ، قال : البنات حسنات والبنون نعمة وإنّما يثاب على الحسنات ويسأل عن النّعمة.
الوسائل : ج15 ص104 ح2
3 ـ وعنهم ، عن أحمد بن محمّد ، عن الحسين بن موسى ، عن أحمد بن الفضل عن أبي عبدالله عليه السلام ، قال : البنون نعيم ، والبنات حسنات ، والله يسأل عن النعيم ويثيب على الحسنات.
الوسائل : ج15 ص104 ح3
4 ـ عن الصّادق عليه السلام ، قال : البنات حسنات والبنون نعمة ،
(255)
فالحسنات يثاب عليها. والنعم يسأل عنها.
البحار : ج104 ص90 ح3
5 ـ جماعة ، عن أبي المفضّل ، عن أحمد بن سهل بن فيروزان ، عن محمّد ابن حميد ، مثله [ مثل الحديث الاوّل من هذا الباب ، عن ثواب الأعمال ـ مؤلف ].
وزاد في آخره ، قال أبو إسحاق : وذكر في ليلهم. قال أبوإسحاق : قال الأصبغ ، ورفعه : وما من قوم ولد فيهم مولود ذكر إلاّ حدث فيهم عزّلم يكن.
البحار : ج104 ص129 15
6 ـ القطب الرّواندي في لبّ اللّباب ، عن النبّيّ صلّى الله عليه وآله ، أنّه قال : رحم الله ابا البنات مباركات محبّبات ، والبنون مبشرّات وهن الباقيات الصّالحات.
مستدرك الوسائل : ج2 ب3 ص615 ح3
2 ـ البنون والحفدة عون للرّجل
2 ـ عن جميل بن درّاج ، عن أبي عبدالله عليه السلام في قوله تعالى : « وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ». قال : هم الحفدة وهم العون منهم يعني البنين.
البحار : ج104 ص106 ح110
3 ـ ممّا يؤثّر في كون الولد ذكراً
1 ـ عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن مرار ، عن يونس ، عن إسحاق بن عمّار ، عن أبي عبدالله عليه السلام ، قال : ما من رجل يحبل له حبل فنوى أن يسمّيه محمّداً ، إلاّ كان ذكراً إن شاء الله ، وقال : ههنا ثلاثة كلّهم محمّد محمّد
(256)
محمّد.
الوسائل : ج15 ص112 ح3
2 ـ وعن عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن بعض أصحابه رفعه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من كان له حمل ، فنوى أن يسمّيه محمّداً أو عليّاً ولدله غلام.
الوسائل : ج15 ص112 ح5
3 ـ وعنهم ، عن سهل ، عن موسى بن جعفر ، عن عمرو بن سعيد ، عن محمّد ابن عمر في حديث ، أنّه قال لأبي الحسن عليه السلام : ولد لي غلام. فقال : سمّيته ؟ قلت : لا. قال : سمه عليّاً ، فإنّ أبي كان إذا أبطأت عليه جارية من جواريه ، قال لها : يا فلانة انوي عليّاً ، فلا تلبث أن تحمل فتلد غلاماً.
وسائل : ج15 ص112 ح6
4 ـ وقال الصادق عليه السلام : عليك بالهند باء ، فإنّه يزيد في الماء ويحسّن اللّون وهو حارّليّن يزيد في الولد الذّكور.
بحار : ج104 ص83 ح38
4 ـ الدعاء والعوذة في طلب الولد الذكور
1 ـ الحسن الطبرسيّ في مكارم الأخلاق ، نقلاً من كتاب نوادر الحكمة ، عن أبي عبدالله عليه السلام ، قال : دخل رجل عليه ، فقال : يا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله ولدلي ثمان بنات رأس على رأس ، ولم أرقطّ ذكراً. فقال الصّادق عليه السلام : إذا أردت المواقعة وقعدت مقعد الرّجل من المرأة فضع يدك اليمنى على يمين سرّة المرأة ، واقرأ إنّا أنزلناه في ليلة سبع مرّات. ثمّ واقع أهلك فإنّك ترى ما تحبّ وإذا تبيّنت الحمل فمتى ما انقلبت من اللّيل فضع يدك يمنة سرّتها واقرأ إنّا أنزلناه في ليلة القدر سبع مرّات. قال الرّجل : ففعلت فولدلي سبع ذكور رأس على رأس وقد فعل ذلك غير واحد فرزقوا ذكورة.
الوسائل : ج15 ص110 ح2
(257)
2 ـ عن محمّد بن يعقوب ، عن أحمد ، عن ابن أبي نجران ، عن الحسين بن أحمد المنقريّ ، عن بعض أصحابنا ، عن أبي عبدالله عليه السلام ، قال : إذا كان بامرأة أحدكم حمل فأتي لها أربعة أشهر فليستقبل بها القبلة وليقرأ آية الكرسيّ وليضرب على جنبها وليقل : « اللهمّ إني قد سمّيته محمّداً ». فإنّه يجعله غلاماً ، فإن وفي بالاسم بارك الله فيه وإن رجع عن الاسم كان لله فيه الخيار ، إن شاءالله أخذه ، وإن شاء تركه.
الوسائل : ج15 ص112 ح2
وفي البحار : ج104 ص86 ح49 ، عن مكارم الأخلاق : ص258 ، مثله.
3 ـ عن عدة من أصحابنا ، عن سهل ، عن بعض اصحابنا ، عن أبي عبدالله عليه السلام ، أنّه شكا إليه رجل أنّه لا يولد له ، فقال له : إذا جامعت فقل : « اللهمّ إن رزقتني ولداً سمّيته محمّداً ». قال : ففعل ذلك فرزق.
الوسائل : ج15 ص113 ح7
4 ـ سعد بن مهران ، عن محمّد بن صدقة ، عن عمر بن سنان الزاهري ، عن يونس بن ظبيان ، عن محمّد بن إسماعيل ، عن جابر بن يزيد الجعفي ، قال : جاء رجل من بني اميّة إلى أبي جعفر عليه السلام وكان مؤمن من آل فرعون يوالي آل محمّد ، فقال : يا ابن رسول الله إنّ جاريتي قد دخلت في شهرها وليس لي ولدفادع الله أن يرزقني ابناً. فقال : اللهمّ ارزقه ابناً ذكراً سويّاً. ثمّ قال : إذا دخلت في شهرها فاكتب لها « انّا أنزلناه ». وعوّذها بهذه العوذة وما في بطنها بمسك وزعفران واغسلها واسقها ماءها وانضح فرجها والعوذة هذه « اعيذ مولودي بسم الله بسم الله وإنّا لمسنا السّماء فوجدناها ملئت حرساً شديداً وشهبا ، وإنا كنّا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الان يجد له شهاباً رصدا. » ثمّ يقول : « بسم الله ، بسم الله أعوذ بالله السّميع العليم من الشّيطان الرّجيم ، أنا وأنت والبيت ومن فيه والدار ومن فيها نحن كلّنا في حرز الله وعصمة الله وجيران الله وجوار الله آمنين محفوظين ». ثمّ يقرأ « المعوذتين » ويبتدئ « بفاتحة الكتاب » قبلها ثمّ « سورة الاخلاص » ثمّ يقرأ : « أفحسبتم أنّما
(258)
خلقنا كم عبثاً وأنّكم إلينا لا ترجعون * فتعالى الله الملك الحقّ لا إله إلاّ هو ربّ العرش الكريم * ومن يدع مع الله إلهاً آخر لا برهان به فانما حسابه عند ربّه إنّه لا يفلح لكافرون * وقل ربّ اغفر وارحم وأنت خير الرّاحمين * ل و أنزلنا هذا القرآن ـ إلى آخر السورة » ثمّ يقول : « مدحوراً من يشاقّ الله ورسوله أقسمت عليك يا بيت ومن فيك بالأسماء السّبعة والأملاك السّبعة والأملاك السّبعة الّذين يختلفون بين السماء والأرض محجوباً عن هذه المرأة وما في بطنها كلّ عوض واختلاس أولمس أو لعبة أو طيف مسّ من إنس أوجان » وإن قال عند فراغه من هذا القول ومن العوذة كلّها : أعني بهذا القول وهذه العوذة فلاناً وأهله ولده وداره ومنزله فليسمّ نفسه وليسمّ داره ومنزله وأهله وولده وليتلفّظ به وليقل أهل فلان بن فلان وولده فلان بن فلان ، فانّه أحكم له وأجود ، وأنا الضّامن على نفسه وأهله وولده أن لا يصيبهم آفة ولا خبل ولا جنون باذن الله تعالى.
البحار : ج104 ص119 ح48
5 ـ عليّ بن عيسى في كشف الغمّه ، نقلاً عن دلائل الحميري ، عن جعفر بن محمّد القلانسي ، قال : كتب أخي محمّد إلى أبي محمد عليه السّلام ـ وامرأته حامل مقرّب ـ أن يدعوالله أن يخلّصها ويرزقه ذكراً ويسمّيه فكتب يدعوالله بالصّلاح ويقول : رزقك الله ذكراً سويّا ونعم الاسم محمّد وعبدالرّحمن ، فولدت ـ إلى أن قال : ـ فسمّى واحداً محمّداً والاخر صاحب الزّوائد عبدالرّحمن.
مستدرك الوسائل : ج2 ب15 ص618 ح5
6 ـ القطب الرّاوندي في الخرائج ، روى أحمد بن محمّد ، عن جعفر بن الشرّيف الجرجاني ، عن أبي محمّد عليه السّلام في حديث ، قال : فقلت : يا بن رسول الله ، إنّ إبراهيم بن اسماعيل الجرجاني من شيعتك كثير المعروف إلى اوليائك ـ إلى أن قال : ـ فقال عليه السّلام : شكر الله لابي اسحاق إبراهيم بن إسماعيل صنيعه إلى شيعتنا ورزقه ذكراً سوياً قائلاً بالحقّ ، فقل له : يقول لك الحسن بن عليّ : سمّ ابنك أحمد ـ الخبر.
مستدرك الوسائل : ج2 ب17 ص618 ح1
(259)
5 ـ لا يقبّل الغلام المرأة إذا جاز سبع سنين
1 ـ عن الصّادق عليه السّلام ، قال : إذا بلغت الجارية ستّ سنين فلا تقبّلها ، والغلام لا يقبّل المرأة إذا جاز سبع سنين.
البحار : ج104 ص96 ح51
6 ـ زمن احتلام الغلام
1 ـ محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن أبي محمد المدائنيّ ، عن عائذ بن حبيب بيّاع الهرويّ ، عن عيسى بن زيد ، يرفعه إلى أبي عبدالله عليه السلام ، قال : يثغر لسبع سنين ، ويؤمر بالصلاة لتسع ، ويفرّق بينهم في المضاجع لعشر ، ويحتلم لأربع عشرة ، ومنتهى طوله لاثنتين وعشرين ، ومنتهى عقله لثمان وعشرين سنة إلاّ التجارب.
الوسائل : ج15 ص183 ح5
2 ـ الجعفريات : أخبرنا عبدالله بن محمّد ، قال : حدّثنا محمّد بن محمّد ، قال : حدثني موسى ، قال : حدّثنا أبي ، عن أبيه ، عن جدّه جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جدّه عليّ بن الحسين ، عن أبيه ، عن عليّ بن أبي طالب عليهم السّلام ، قال : لمّا استخلف ابوبكر صعد المنبر في يوم الجمعة وقد تهيّأ الحسن والحسين عليهما السّلام للجمعة ، فسبق الحسين عليه السلام فانتهى إلى أبي بكر وهو على المنبر ، فقال : هذا منبر أبي لامنبر أبيك. فبكى ابوبكر وقال : صدقت هذا المنبر أبيك لا منبر أبي فدخل عليّ بن أبي طالب عليه السّلام في تلك الحال ، فقال : ما يبكيك يا بابكر ؟ فقال له القوم : قال له الحسين عليه السّلام ، كذا وكذا. فقال عليّ عليه السّلام : يا بابكر ، إنّ الغلام إنمّا يثغر في سبع سنين ويحتلم في اربعة عشر سنة ويستكمل طوله في اربعة وعشرين ويستكمل عقله في ثمان وعشرين سنة فما كان بعد ذلك فإنمّا هو بالتّجارب.
مستدرك الوسائل : ج2 ب59 ص625 ح3
(260)
7 ـ زمن نتهاء طول الغلام
1 ـ محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن أبي محمّد المدائنيّ ، عن عائذ بن حبيب بيّاع الهرويّ ، عن عيسى بن زيد يرفعه إلى أبي عبدالله عليه السّلام ، قال : يثغر الغلام لسبع سنين ، ويؤمر بالصلاة لتسع ، ويفرّق بينهم في المضاجع لعشر ، ويحتلم لأربع عشرة ، ومنتهى طوله لاثنين وعشرين ،ومنتهى عقله لثمان وعشرين سنة إلاّ التجارب.
الوسائل : ج15 ص183 ح5
2 ـ قال : وقال أميرالمؤمنين عليه السّلام : يرف [ يربى ] الصّبّي سبعاً ويؤدّب سبعاً ويستخدم سبعاً ، ومنتهى طوله في ثلاث وعشرين سنة ، وعقله في خمس وثلاثين وما كان بعد ذلك فبالتجارب.
الوسائل : ج15 ص195 ح5
وفي البحار : ج104 ص96 ح46 ، عن مكارم الأخلاق : ص256 ، مثله.
8 ـ زمن انتهاء عقل الغلام
1 ـ محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن عيسى ، عن أبي محمّد المدائنيّ ، عن عائذ بن حبيب بيّاع الهرويّ ، عن عيسى بن زيد يرفعه إلى أبي عبدالله عليه السّلام ، قال : يثغر الغلام لسبع سنين ، و ... ومنتهى عقله لثمان وعشرين سنة إلاّ التجارب.
الوسائل : ج15 ص183 ح5
2 ـ قال : وقال أميرالمؤمنين عليه السلام : يرف [ يربّى ] الصّبّي سبعاً ويؤدّب سبعاً ويستخدم سبعاً ، ومنتهى طوله في ثلاث وعشرين سنة ، وعقله في خمس وثلاثين وما كان بعد ذلك فبالتجارب.
الوسائل : ج15 ص195 ح5
وفي البحار : ج104 ص96 ح46 ، عن مكارم الأخلاق : ص256 ، مثله.
|
الطفل ونشوؤه وتربيته ::: فهرس |
|