وبينت " أن ٣٥٠٠ مقاتل سيشترك في المعركة، وهم اللواء المرتبط بوزارة الدفاع الذي يمثله اللواء المدرع، ولواء (٢٦) المرتبط بهيئة الحشد الشعبي، وثلاثة أفواج من النخبة، وكتيبتا الاسناد المدفعي والصاروخي وسرب الطائرات المسيرة وفصيلا قناصين، ومضاد الدروع، وبقية وحدات ( الهندسية والإلكترونية والطبابة وغيرها )
مؤكدة ان المعركة سيتم حسمها بوقت قياسي - بحول الله - كما هو حال المعارك الأخرى التي اشتركت فيها فرقة العباس (عليه السلام) القتالية وأبطالها من ملبي فتوى الدفاع المقدسة.
يجدر الإشارة إلى ان الفرقة اشتركت معها قوات البيشمركة في الصفحة الاخيرة لتحرير قصبة البشير، وتعتبر هذه المشاركة هي الاولى التي تشترك فيها قوات الحشد والبيشمركة في محور واحد لتحرير ارض العراق التي ينتميان له ويدافعان عنه، وقد وصفت في حينها - بالمعركة النموذجية -