الفصل الاَول : جذور مسألة الرؤية والتشبيه والتجسيم

مقدمة المجلد الثاني	7
اعتقاد اخواننا السنة أن الله تعالى يرى بالعين	7
متى ظهرت أحاديث الرؤية و التشبيه	8
عائشة تكذب أحاديث الرؤية و التشبيه	8
موج الفرية جاء من الشام	9
وابن عباس يحكم بشرك من يشبه الله تعالى بغيره	13
وأبو هريرة يوافق عائشة وابن عباس وابن مسعود	15
وكان الجمهور الصحابة يرون رأي عائشة ويكذبون أحاديث الرؤية بالعين	16
علي عليه السلام يوضع مالم توضحه عائشة	17
وأصل روايات الرؤية بالعين لا تتجاوز العشرة	18
وغلبت موجه كعب ودخلت الرؤية و التشبيه في عقائد المسلمين	19
و أيدوا قول كعب بحديث العلماء وادعوا قدم الفضاء مع الله تعالى	21
وهاجموا أمهم عائشة وأساؤوا معها الأدب	23
ثم رووا الرؤية بالعين حتى عن ابن عباس وعائشة	23
ثم أفتوا بكفر وضلال من خالفهم وشملت فتواهم أمهم عائشة	26
وكبَّر كعب لأخبار لأنه انتصر على المسلمين	29
واشتغل الوضاعون ، وكقرت أحاديث الرؤية والتشبيه والتجسيم	30
هل روي حماد أحاديث الرؤية والتشبيه أم دسوها في لحيته	31
وأنكر مالك أحاديث التشبيه واعتذر عنه الذهبي بأنه جاهل	31
نماذج من الاحاديث الموضوعة لتأييد مذهب كعب	32
وفتحوا الطريق لنقد أحاديث الرؤية بتنازلهم عن عصمة البحاري	39
أهل البيت عليهم السلام ينفون أحاديث الرؤية والتشبيه	44
الإمام الكاظم والإمام الرضا عليهما السلام يكشفان حديث النزول	49