حَيَاةُ الامامِ مُحمَّد الجَواد ( عليه السَّلام ) ::: 161 ـ 170
(161)
    81 ـ عليّ بن يحيى :
    يكنى أبا الحسين يروى عنه كتاب ( ثواب إنّا أنزلناه ) عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (1).
( ق )
    82 ـ القاسم بن الحسين :
    البزنطي صاحب أيّوب بن نوح ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (2).
( م )
    83 ـ محمد بن إبراهيم :
    الحضيني ، الأهوازي ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (3) وقال حمدان الحضيني للإمام الجواد ( عليه السلام ) : إنّ أخي ـ يعني محمداً ـ مات ، فقال ( عليه السلام ) : رحم الله أخاك ، فإنه كان من خصيص شيعتي (4).
    روى محمد عن الإمام أبي جعفر ، وروى عنه علي بن مهزيار (5).
    84 ـ محمد بن أبي زيد :
    الرازي ، أصله من قم ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (6) وكذلك
1 و 2 ـ رجال الطوسي : ص 404.
3 ـ رجال الطوسي : ص 405.
4 ـ الكشي : ج 2 ص 835.
5 ـ معجم رجال الحديث : ج 14 ص 225.
6 ـ رجال الطوسي : ص 407.


(162)
عده القمي.
    85 ـ محمد بن أبي الصهبان :
    عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (1) روى عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، وروى عنه سعد بن عبد الله (2).
    86 ـ محمد بن أبي قريش :
    عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (3).
    87 ـ محمد بن أبي نصر :
    عدّه البرقي من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (4).
    88 ـ محمد بن أحمد :
    ابن حماد ، المحمودي يكنّى أبا عليّ ، روى الكشي بسنده عنه ، إنّ الإمام الجواد ( عليه السلام ) عزّاه بوفاة أبيه ، فقد كتب له : ( قد مضى أبوك رضي الله عنه وعنك ، وهو عندنا على حال محمودة ، ولن تبعد من تلك الحال .. ) (5).
    89 ـ محمد بن إسماعيل :
    ابن بزيع ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الرضا والإمام الجواد ( عليهما السلام ) (6) وكان من خيار أصحاب الأئمة ( عليهم السلام ) في ورعه وتقواه ، ونتحدّث ـ بإيجاز ـ عن بعض شؤونه.
1 ـ رجال الطوسي : ص 407.
2 ـ معجم رجال الحديث : ج 14 ص264.
3 ـ رجال الطوسي : ص 407.
4 ـ رجال البرقي : ص 57.
5 ـ الكشي : ج 2 ص 303.
6 ـ رجال الطوسي : ص 405.


(163)
    اتصاله بالإمام الرضا :
    واتصّل محمد بالإمام الرضا ( عليه السلام ) اتصالاً وثيقاً فكان ( عليه السلام ) ينظر إليه بعين الإكبار والتقدير ، وقد روى الحسين بن خالد الصيرفي قال : كنّا عند الإمام الرضا ( عليه السلام ) ونحن جماعة ، فذكر محمد بن إسماعيل فقال ( عليه السلام ) يخاطب أصحابه : ( وددت أن فيكم مثله .. ).
    وقد روى عن الإمام الرضا ( عليه السلام ) أنّه قال : ( إن الله تعالى بأبواب الظالمين من نوّر الله له البرهان ، ومكّن له في البلاد ، ليدفع بهم عن أوليائه ، ويصلح الله به أمور المسلمين ، إليهم يفزع ذو الحاجة من شيعتنا ، وبهم يؤمن الله روعة المؤمن في دار الظلمة ، أولئك المؤمنون حقاً ، أولئك أمناء الله في أرضه ، أولئك نور في رعيّتهم يوم القيامة ، ويزهر نورهم لأهل السماوات كما تزهر الدرية لأهل الأرض ، أولئك من نورهم يوم القيامة تضيء منهم القيامة ، خُلقوا والله للجنة ، وخُلقت الجنّة لهم ، فهنيئاً لهم ، ما على أحدكم أن لو شاء لنال هذا كلّه ، قال : قلت : بماذا جعلني الله فداك؟ قال : يكون معهم فيسرّنا بإدخال السرور على المؤمنين من شيعتنا ، فكن منهم يا محمد (1).
    وأشاد الإمام الرضا ( عليه السلام ) بمن يتّصل بالسلطة ليقوم بقضاء حوائج المسلمين ودفع الغائلة والمكروه عنهم ، فإنّ ذلك من أفضل ألوان الخير ، ومن أعظم ما يتقرّب به المسلم إلى الله تعالى.
    مع الإمام الجواد :
    واتصل محمد بن إسماعيل بالإمام الجواد اتصالاً وثيقاً ، فقد قال بإمامته ، وقد
1 ـ معجم رجال الحديث : ج 15 ص 107.

(164)
روى عنه بعض الأحاديث المتعلقة في أحكام الشريعة ، وقد سأل من الإمام أن يمنحه بقميص قد وضعه على بدنه ليجعله كفناً له فبعث إليه الإمام ( عليه السلام ) ذلك (1).
    مؤلّفاته :
    وألف محمد بن إسماعيل مجموعة من الكتب كان منها كتاب ( الحج ) وكتاب ( ثواب الحج ) وغيرهما (2).
    90 ـ محمد بن إسماعيل :
    الرازي روى عن الإمام الجواد ( عليه السلام ) ، وروى عنه السياري كما روى عن سليمان ابن جعفر الجعفري ، وروى عنه سهل بن زياد (3).
    91 ـ محمد بن الحسن :
    ابن أبي خالد الأشعري ، روى عن الإمام أبي جعفر ( عليه السلام ) ، وروى عنه الحسين ابن سعيد (4).
    92 ـ محمد بن الحسن :
    ابن عمّار ، روى عن الإمام أبي جعفر الجواد ( عليه السلام ) ، وروى عنه محمد بن خلاد (5).
    93 ـ محمد بن الحسن :
    ابن محبوب عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (6).
1 ـ الكشي : ج 2 ص 835.
2 ـ رجال النجاشي : ص 330.
3 ـ معجم رجال الحديث : ج 15 ص 226.
4 ـ معجم رجال الحديث : ج 15 ص 226.
5 ـ معجم رجال الحديث : ج 15 ص 274.
6 ـ رجال الطوسي : ص 408.


(165)
    94 ـ محمد بن الحسن :
    الواسطي ، من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (1) وروى الفضل ابن شاذان انّه كان كريماً على أبي جعفر ( عليه السلام ) وانّ أبا الحسن ( عليه السلام ) أنفذ إليه نفقة في مرضه وكفنه وأقام مأتماً عند موته (2).
    95 ـ محمد بن الحسن :
    ابن شَمُّون البصري ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (3) قال ابن الغضائري : محمد بن الحسن بن شمُّون ، أصله بصري ، واقف ، ثمّ غلا ، ضعيف متهافت ، لا يلتفت إليه ، ولا إلى مصنّفاته وسائر ما يُنسب إليه (4).
    وقال النجاشي فيه : كان ضعيفاً جداً ، فاسد المذهب ، وأضيف إليه أحاديث في الوقف ـ أي في الوقف على الإمام موسى بن جعفر وانّه حي لم يمُت ـ وكان من أباطيله ما زعمه انّه سمع الإمام موسى بن جعفر ( عليه السلام ) يقول : مَن أخبرك أنّه مَرَّضَني ، وغسلني ، وحنّطني ، وكفّنني وألحدني ، وقَبَرَني ونَفض يده من التراب فكذّبه ).. وقال : ( مَن سأل عني ، فقُل : حيّ والحمد لله ، لعن الله من سأل عنّي فقال مات ).
    له من الكتب ، كتاب ( السُنن والآداب ومكارم الأخلاق ) كتاب ( المعرفة ) ، كتاب ( نوادر ).
    كان له من العمر ( 114 سنة ) (5).
1 ـ رجال الطوسي : ص 408.
2 ـ الكشي : ج 2 ص 832.
3 ـ رجال الطوسي : ص 407.
4 ـ معجم رجال الحديث : ج 15 ص 248.
5 ـ النجاشي : ص 335 ـ 336.


(166)
    96 ـ محمد بن الحسين :
    الأشعري ، روى عن الإمام أبي جعفر ( عليه السلام ) وروى عنه علي بن مهزيار (1).
    97 ـ محمد بن الحسين :
    ابن أبي الخطّاب ، أبو جعفر الزيات الهمداني عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (2) قال فيه النجاشي : انّه ( جليل من أصحابنا ، عظيم القدر ، كثير الرواية ، ثقة ، عين ، حسن التصانيف مسكون إلى روايته ، له كتاب ( التوحيد ) كتاب ( المعرفة والبداء ) كتاب ( الرد على أهل القدر ) كتاب ( الإمامة ) كتاب ( اللؤلؤة ) كتاب ( وصايا الأئمة ( عليهم السلام ) كتاب ( النوادر ) (3).
    وقع محمد بن الحسن في إسناد كثير من الروايات تبلغ مائة وتسعة وثمانين مورداً ، روى عن أبي داود المنشد ، وابن أبي نصر وابن محبوب وغيرهم (4).
    98 ـ محمد بن حمزة :
    العلوي ، روى عن الإمام الجواد ( عليه السلام ) ، وروى عنه علي بن مهزيار قال : كتب محمد بن أبي حمزة العلوي إلى أبي جعفر ( عليه السلام ) ( مولى لك أوصى إليَّ بمائة درهم ، وكنت أسمعه يقول : كلّ شيء هو لي فهو لِمولاي ، فمات وتركها ولم يأمر فيها بشيء وله امرأتان أما إحداهما فببغداد ، ولا أعرف لها موضعاً الساعة ، وأخرى بقُم ، ما الذي تأمرني في هذه المائة درهم ) فكتب إليه ( انظر أن تدفع من هذه الدراهم إلى زوجتَي الرجل حقّهما ، وحقّهما من ذلك الثُمن إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد فالربع ،
1 ـ معجم رجال الحديث : ج 15 ص 323.
2 ـ رجال الطوسي : ص 407.
3 ـ النجاشي : ص 334.
4 ـ معجم رجال الحديث : ج 15 ص 229.


(167)
وتصدّق على من تعرف أن له إليه حاجة إن شاء الله ) (1).
    ودلّت هذه الرواية على ثقة الإمام ( عليه السلام ) به حيث جعله وكيلاً عنه في التصرف في المال.
    99 ـ محمد بن خالد :
    أبو عبد الله البرقي ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (2).
    وقد وثّقه الشيخ ، وقال : في الفهرست له كتاب ( النوادر ) روى عنه أحمد بن محمد بن عيسى ، وأحمد بن أبي عبد الله ، وقد ضعّفه النجاشي : وقال : كان ضعيفاً في الحديث وكان محمد أديباً حسن المعرفة بالأخبار وعلوم العربية له كتب منها كتاب ( التنزيل والتعبير ) كتاب ( يوم وليلة ) كتاب ( التفسير ) كتاب ( مكة والمدينة ) كتاب ( حروب الأوس والخزرج ) كتاب ( العلل ) كتاب في ( علم الباري ) كتاب ( الخطب ).
    وضعّفه ابن الغضائري قال : حديثه يعرف وينكر ، ويروي عن الضعفاء كثيراً ، ويعتمد المراسيل (3) واعتمد بعض المحقّقين في علم الرجال على توثيق الشيخ له ، ولم يعن بتضعيف النجاشي والغضائري له.
    100 ـ محمد بن سالم :
    ابن عبد الحميد ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (4).
    101 ـ محمد بن سنان :
1 ـ تنقيح المقال : ج 3 ص 110.
2 ـ رجال الطوسي : ص 404.
3 ـ تنقيح المقال : ج 3 ص 113.
4 ـ رجال الطوسي : ص 406.


(168)
    أبو جعفر الزهري الخزاعي عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (1) وقال في ( الفهرست ) محمد بن سنان روى رسالة أبي جعفر إلى أهل البصرة ، قد ضعّفه النجاشي ، وقال : إنّه ضعيف جدّاً ، وقال الفضل بن شاذان : لا أحلّ لكم أن ترووا أحاديث محمد بن سنان (2) وقال محمد بن سنان : عند موته لا ترووا عنّي ممّا حدّثت شيئاً فإنّما هي كتب اشتريتها في السوق (3) وقد طعن في حديثه واتُّهم بالغلو ، وعدم التحرّج في الدين ، وقد روى الكشي قال : رأيت في بعض كتب الغلاة .. عن الحسن ابن علي ، عن الحسن بن شعيب عن محمد بن سنان ، قال : دخلت على أبي جعفر الثاني ( عليه السلام ) فقال لي : يا محمد كيف أنت إذا لعنتك ، وبرئت منك ، وجعلتك محنة للعالمين ، أهدي بك من أشاء واضل بك من أشاء ، قال : قلت له : تفعل بعبدك ما تشاء يا سيدي ، أنت على كل شيء قدير .. ثم قال : يا محمد أنت عبد أخلصت لله إنّي ناجيت الله فيك فأبى إلاّ أن يضل بك كثيراً ويهدي بك كثيراً (4) وكثير من أمثال هذه المنكرات والخرافات رُويت عنه.
    102 ـ محمد بن عبد الجبار :
    أبي الصهبان ، القمّي عده الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) ، ورد توثيقه في الوجيزة ، والبلغة ، ومشتركات الكاظمي (5).
    103 ـ محمد بن عبد الله :
    المدائني ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (6) وأضاف انّه لحق الإمام
1 ـ رجال الطوسي : ص 405.
2 ـ تنقيح المقال : ج 3 ص 124.
3 ـ تنقيح المقال : ج 3 ص 124.
4 ـ الكشي : ج 2 ص 449.
5 ـ تنقيح المقال : ج 3 ص 135.
6 ـ رجال الطوسي : ص 406.


(169)
موسى بن جعفر ( عليه السلام ) يعني لمّا أخذ من المدينة إلى بغداد (1).
    104 ـ محمد بن عبد الله :
    ابن مهران ، أبو جعفر الكرخي عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) مضيفاً إنّه يرمى بالغلو والضعف (2) قال النجاشي : إنّه غال كذاب ، فاسد المذهب ، والحديث مشهور بذلك له كتب منها كتاب ( الممدوحين والمذمومين ) كتاب ( مقتل أبي الخطاب ) كتاب ( الملاحم ) كتاب ( التبصرة ) كتاب ( النوادر ) وهو أقرب كتبه إلى الحق والباقي تخليط (3).
    105 ـ محمد بن عبدة :
    يُكنّى أبا بشير عدّه الشيخ من غير توصيف من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (4).
    106 ـ محمد بن الفرج :
    الرخجي (5) عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (6) كان من وجوه الشيعة ، ولمّا توفي الإمام محمد الجواد ( عليه السلام ) اجتمعت عنده الشيعة لمعرفة الإمام القائم بعد الجواد (7) وله أخبار حسان ذكرها المترجمون له.
    107 ـ محمد بن نصر :
    الناب ، عدّه البرقي من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (8).
1 ـ تنقيح المقال : ج 3 ص 145.
2 ـ رجال الطوسي : ص 406.
3 ـ النجاشي : ص 350.
4 ـ رجال الطوسي : ص 405.
5 ـ الرخجي : كورة ومدينة من نواحي كابل.
6 ـ رجال الطوسي : ص 405.
7 ـ تنقيح المقال : ج 3 ص 171.
8 ـ رجال البرقي : 57.


(170)
    108 ـ محمد بن نصير :
    عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (1).
    109 ـ محمد بن نوح :
    عدّه البرقي من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (2).
    110 ـ محمد بن الوليد :
    الخزاز ، الكرماني ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (3).
    111 ـ محمد بن يونس :
    ابن عبد الرحمن عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الرضا ( عليه السلام ) وأخرى من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (4). وروى الكشيّ أنّ الحكومة العباسية لمّا أجبرت ابن أبي عُمير على تسمية الشيعة لتعتقلهم ، فأبى أن يخبر بأسمائهم فضُرب مائة سوط وكاد أن يُسمّيهم من شدّة التعذيب إلاّ أنّه لما سمع نداء محمد بن يونس : ( يا محمد بن أبي عُمير اذكر موقفك بين يدي الله ، صبر على التعذيب ولم يخبر بأسمائهم (5).
    112 ـ المختار بن زياد :
    العبدي ، البصري ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) وأضاف أنّه ثقة (6).
    113 ـ مروك بن عبيد :
    ابن أبي حفصة ، مولى بني العجل ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد ( عليه السلام ) (7)
1 ـ رجال الطوسي : ص 405.
2 ـ رجال البرقي : ص 57.
3 ـ رجال الطوسي : ص 406.
4 ـ رجال الطوسي : ص 406.
5 ـ الكشي : ج 2 ص 855.
6 ـ رجال الطوسي : ص 406.
7 ـ رجال الطوسي : ص 406.
حَيَاةُ الامامِ مُحمَّد الجَواد ( عليه السَّلام ) ::: فهرس