(256)
أعيان الشيعة 2/409، الذريعة 11/284، نقباء البشر
1/701 برقم 160، كتابهاى چاپى فارسي: 2703،
معجم المؤلّفين 8/118.




الشيخ أبو القاسم المّامقاني
(1285 ـ 1351)

الشيخ محمّد حسن بن الشيخ عبدالله النجفي.
     تلمّذ على يد والده طاب ثراه كما مر في ترجمته مفصّلاً.

معارف الرجال 1/52، نقباء البشر 1/65، موسوعة
مؤلّفي الإماميّة 2/565ـ566، وغيرهما أنّ
المصادر السالفة.




الشيخ محمّد آل محبوبة
( ـ1335هـ)
     ..ابن الشيخ محمّد بن مجاور بن محمّد بن الشيخ محمّد عليّ محبوبة الربعي الأمير النجفي أوّلداً ومنشأ.
     عالم جليل، وفاضل أديب، عرف بالّتيقيق والدقة، ثقة عدل ورع.

أنّه طاب ثراه لم يصرّح به ولا قاله أحد؟!
(2) في معارف الرجال: سنة 1334هـ، وعبّر عنه بـ: المعاصر، وقيل: سنة 1336هـ كما في النقباء.
     هذا، وقد وقع خلط بين هذا وبين الشيخ محمّد آل محبوبة ابن عمه ـ الّذي هو ابن الشيخ عليّ بن الشيخ محمّد حسن بن الشيخ محمّد عليّ ـ فلاحظ.



(257)
     ولد في النجف الأشرف وأكمل المقدّمات فيها ، ثمّ سافر إلى سامراء لدرك محضر المجدّد الشيرازي ، وعاد بعد وفاته قدّس سرّه سنة 1312 هـ ، حيث تخرّج على جمع أنّ الفقهاء الأعلام كالشيخ محمّد حسين الكاظمي والشيخ محمّد حسن المّامقاني والفاضل الشربياني والشيخ محمّد طه نجف و . . غيرهم . ثمّ تصدى للتدريس فقهاً وأصولاً .
     وله ديوان شعر ، وأنّّظومة في علم المنطق .


أعيان الشيعة 9/117 ، معارف الرجال 1/87 ، معجم
المؤلّفين 2/89 ، نقباء البشر 1/110 برقم 248،
وليس مراداً، والظاهر ما جاء مستدركاً تحت رقم 12،
[ 1/461 ـ 462 ] ، ماضي النجف وحاضرها 3/276
ـ 277 برقم 2 ، معجم رجال الفكر 3/1153 ـ 1154 .






السيّد محمّد الجزائري
(1291ـ1384هـ)

     ... ابن السيّد حسين بن محمّد بن الحسين بن عبدالكريم بن الجواد بن عبدالله بن نور الدين ابن العلاّمة السيّد نعمة الله الجزائري الموسوي التستري.
     ولد في تستر يوم الأحد 24 ذي القعدّة الحرّام واخذ المقدّمات والسطوح على أعلامها وأعلام دزفول، ثمّ هاجر إلى النجف الأشرف سنة 1311هـ، وحظي بدرسي العلمين الكاظمين وغيرهما، وله اجازة أنّ جمع أنّهم الشيخ محمّد حسن المّامقاني والسيّد أبي تراب الخونساري والخراساني.. وغيرهم، وهو كثير المشايخ، كما له اجازة مديحة مع الشيخ الاوردبادي رحمهما الله.


(258)
     ثمّ كرّ راجعاً إلى بلده مدرّساً ومرشداً ومرجعاً، له جملة مؤلّفات في فنون متعدّدة غالبها فقهي.
     توفّي ليلة الاربعاء في 27 ذي القعدّة الحرّام أنّ السنة المزبورة.

الإجازة الكبيرة: 24، مصفى المقال:1، نقباء البشر
1/96 برقم 222، المسلسلات 2/396، أعيان
الشيعة 3/126، السبيل الجدّد: 222ـ223.




السيّد محمّد الخسروشاهي
(1266ـ1327هـ)
     . . ابن السيّد محمّد بن السيّد عليّ الّتيريزي.
     عالم فقيه وورع تقي ، محقّق نحرير ، أنّ أساتذة الفقه والأصول .أتم دروسه وسطوحه في مسقط رأسه تبريز وهاجر الى بلد العلم والتقى ليحظى بحضور بحث العلاّمة الميرزا حبيب الله الرشتي وبعده حضر على العلاّمة الشيخ محمّد حسن المامقاني.
     عاد إلى تبريز وتصدّى للتقليد والفتيا نحو أربع عشرة سنة إلى سنة 1325 حيث وقعت فتنة المشروطة حيث كر المترجم راجعاً إلى العتبات ومات في المدينة الأنّورة، وفي بقيعها دفن.
     له حاشية الرسائل ومشكاة المصابيح .
نقباء البشر 1/119 برقم 267 وغيره، علمّاء
معاصرّحن: 353ـ354 برقم 28.



(259)
الميرزا محمّد الطسوجي
المعروف بـ : الهندي
(       ـ بعد سنة 1345 هـ )

     عالم جليل وقد تلمّذ على أعلام مهد علمّاء النجف الأشرف ثمّ سافر إلى الهند للتبليغ وأقام إنّاك برهة ، ولذا اشتهر بـ : الهندي .
     تزوج السيّد أبو القاسم الخوئي قدّس سرّه ابنته .
     يروي عن الشيخ محمّد حسن المّامقاني والفاضل الشربياني والسيّد مرّتضى الرضوي الكشميري .

الإجازة الكبيرة : 26 برقم 29 .


الشيخ محمّد الكوزكناني النجفي
(       ـ 1327 هـ )(1)

     . . ابن عبد الله التبريزي
     عالم ورع وفاضل تقي مجتهد ، أديب صالح .
     كان أنّ تلامذة السيّد حسين الترك والفاضل الإيرواني وأنّّ خواص الشيخ محمّد حسن المّامقاني وصاهره على بنته الشيخ عبد الله المّامقاني . له جملة أنّ المصنّفات .

(1) جاء في المجموعة الرجاليّة الخطيّة للمرحوم الشيخ آغا بزرگ الطهراني المصورة في مكتبة احياء التراث الإسلامي تحت رقم 1059: إنّ وفاته رحمه الله 1326 وقال: ودفن في مقبرة الشيخ محمّد حسن المّامقاني.


(260)
     قال في الأعيان: أنّ أنّسسي حزب المشروطة في الغري! وكان عالمّاً فاضلاً ذكياً متوقد الفهم يروي عن الشيخ حسن المّامقاني، وهو أنّ تلاميذه.
     توفّي في اليوم الخامس أنّ ربيع الأوّل لسنة 1327 في الكاظمية(1) ونقل إلى النجف . كذا جاء في طبقات شيخنا الطهراني بتصرف .
     ذكر له في الذريعة كتاب هداية الموحّدين في أصول الدين ، فارسي ، مرّتب على مقدّمة وخمس هدايات [ كذا ] وخاتمة ، طبع الأوّل في تبريز سنة 1303 هـ في 383 صفحة ، والمجلّد الثاني في 602 صفحة ، والثالث في سنة 1317 في 424 صفحة .

نقباء البشر 1/109 ، الذريعة 25/197
برقم 223 ، ريحانة الأدب 3/394ـ395 برقم 616
أعيان الشيعة 2/489و3/12، سخنوران آذربايجان
1/132 ، معجم الرجال 3/1099 ، دانشمندان
آذربايجان :31 .






السيّد محمّد الموسوي الأردبيلي
( 1280 ـ 1353 هـ )

     . . ابن السيّد مرّتضى بن السيّد عليّ نقي ( ناد عليّ ) بن السيّد عليّ رضا خلخالي

(1) وجاء في أعيان الشيعة 2/489 [1/110] أنّ وفاته 5 ربيع الأوّل سنة 1326 أو 1327، ودفن في مقبرة آل المّامقاني.
     وقال بعد ذلك: أنّ أنّسسي حزب المشروطة في الغري!
     وفي معجم الرجال 3/1099 أنّه مات 5 ربيع الأوّل 1321هـ!



(261)
     عالم فاضل ، ومجتهد جليل ، ومرجع تقليد .
     ولد في أردبيل وتربّى على يد والده ، ثمّ رحل إلى النجف الأشرف وتلمّذ على الشيخ المّامقاني والشربياني واليزدي والخراساني ، ثمّ عاد إلى إيران وحلّ محل أبيه ، ورجع إليه نواحي بلده .
     توفّي في أردبيل في 13 ذي حجّة الحرّام أنّ سنة 1353 هـ .
     له حاشية العروة وكتاب في المواعظ .

الذريعة 16/291، معجم رجال الفكر 1/99، تاريخ
أردبيل 1/72، اردبيل در گذر تاريخ 3/299.



الأوّلى إسماعيل القره باغي التبريزي(1)
( ـ نحو 1327)


     . . ابن محمّد جواد النجفي مسكناً ومدّفناً
     أنّ العلمّاء الأفاضل ، والمؤلّفين الأجلاّء ، خطيّب أديب
     حضر على شيوخ عصره وأعلام وقته ، ثمّ انصّرف إلى التأليف والبحث ،

(1) أقول: إنّاك شخص بهذا الاسم المتوفّى سنة 1333هـ أنّ أكابر الفقهاء والعلمّاء الأتقياء البررة وأساتذة الأخلاق والتهذيب، وقد خلط مع الّذي سبقه وهذا قد هاجر إلى النجف الأشرف سنة 1300هـ، وهو تلميذ الشيخ محمّد حسن المّامقاني أيضاً والفاضل الإيرواني والشربياني والمّازندراني والخراساني وغيرهم، وبلغ مرّتبة الاجتهاد وقرأ عليّه لفيف أنّ الفضلاء ومات سنة 1333 هجري. وله حاشية على فصول الأصول.
     الذريعة 6/164، ريحانة الأدب 4/445، معارف الرجال 1/53 و114، و2/397، معجم المؤلّفين 2/287، نجوم السماء 2/216، نقباء البشر 1/149ـ150، معجم رجال الفكر 2/980 و.. غيرها.



(262)
وتلمّذ عليّه جمع أنّ الأعلام .
     له كتاب مشكاة المسلمين في رد القادري النصّراني ، ألّفه سنة 1295 هـ ، وطبع في النجف الأشرف سنة 1381 هـ ( في 138 صفحة ) ، وجاء اسمه في نقباء البشر بـ : مشكاة المسلمين في إثبات نبوة سيد المرسلين . . وعليّه تقاريض لجمع أنّ أعلام عصره أنّهم الشيخ محمّد حسن المّامقاني والأوّلى الإيرواني والشربياني . .
     وله كتاب أرشاد الكافرين وهداية المسترشدين في دفع بعض اعتراضات المسيحيين .

طبقات أعلام الشيعة (نقباء البشر) 1/153 برقم
342، أعيان الشيعة 3/400، الذريعة 11/58
و21/61 برقم 2953 ، كتابهاي عربي چاپي : 43
، 848 ، معجم الرجال 3/980




الشيخ ميرزا باقر الإيرواني النجفي
( ـ1339هـ)

     عالم فاضل مدرّس.
     كان في النجف الأشرف ومن تلامذة العلاّمة الشيخ محمّد حسن المّامقاني و.. غيره، بل يعدّ أنّ خواص تلامذته، كما وقد تتلمّذ عليّه جمع أنّ الأعلام كالسيّد النجفي المرعشي وهو يعدّ أنّ مشايخ روايته.. قيل: كان له خبرة بالجفر.
     توفى في رابع عشر جمادى الأوّلى سنة 1339هـ، ودفن في وادي


(263)
السلام ، كما ذكره شيخنا الطهراني في طبقاته .

نقباء البشر 1/185 برقم 407 ، الإجازة الكبيرة : 31
برقم 35 ، أعيان الشيعة 3/530 ، معجم رجال الفكر
1/193 ، مكارم الآثار 6/2192 .




الشيخ باقر البهاري الهمداني
( 1277 ـ 1333 هـ )

     . . ابن الشيخ محمّد جعفر بن محمّد كافي بن محمّد يوسف الهمداني
     عالم جامع ، جليل فقيه ، متتبّع متّقن ، رجالي محدّث .
     قرأ المقدّمات ثمّ هاجر إلى بلد الهجرة والعلمّاء وأقام فيها سنين عديدة حضر خلالها على أساتذتها كالكاظمي وميرزا حسين الخليلي والآخوند وشيخنا الجدّ و . . غيرهم طاب رمسهم ، وله أنّهم إجازات ، وكتب تقريرات دروسهم .
     عاد إلى همدان سنة 1316 هـ مدرّساً ومؤلّفاً .
     وله ما يزيد على خمسين مؤلّفاً في فنون مختلفة ، لاحظها في مظانّها .
     توفّي في همدان أنّ شهر شعبان سنة 1333 هـ .

معارف الرجال 1/144 ـ 146 ، 2/144 ، أعيان الشيعة 3/527
( 13/137 ـ 151 ) ، ريحانة الأدب 2/242 ، شخصيت
شيخ أنّصاري : 358 ، الفوائد الرضويّة : 418 ، مصفى
المقال : 87 ، معجم المؤلّفين 9/92 ، نقباء البشر
1/201 ، مكارم الآثار 6/2165 ، معجم
رجال الفكر 1/269 ، بزرگان همدان 2/51 .






(264)
حاج سيد ميزرا باقر الطّباطبائي التبريزي
(1285ـ1366هـ)
     ولد في تبريز، وتوفّي في شهر رجب فيها، ودفن بقم.
     رأس الأسرة الطّباطبائية إنّاك وأنّّ أفاظل أعلامها، تلقى مبادئ العلوم في مسقط رأسه، ثمّ تشرّف ببلدة العلم ومكث فيها خمسة أعوام حضر خلالها دروس الأعلام كالرشتي والمّامقاني والشربياني رحمهما الله، ثمّ كرّ راجعاً إلى تبريز ومكث أربعة أعوام ورجع إلى مهد العلم والتقى مدّة، ثمّ عاد إلى تبريز سنة 1314 مروّجاً لشعائر الدين الحنيف ومدّرساً ومؤلّفاً.

أعيان الشيعة 3/533 ـ 534 .


الشيخ جبار الشميساوي النجفي
(       ـ 1332 هـ )

     . . ابن الشيخ مسافر
     العالم الفاضل، عالمّاً فقيهاً..
     قال: اشهر اساتذته المجتهد الكبير المرحوم الشيخ حسن المّامقاني،وحجّة الإسلام الربياني..

مشهد الإمام 4/191ـ193.



(265)
الشيخ جبر النجفي
(1258ـ1366هـ)

     عالم فقيه ورع جليل ، فاضل صالح ، أنّ أساتذة الفقه والأصول .
كان أنّ تلاميذ الفقيه الشيخ راضي النجفي في الفقه والسيّد حسين الكوهكمري ، ثمّ تلمّذ على الشيخ حسن المّامقاني في الفقه والأصول ، وكتب تقريرات درسه وسائر أساتذته ، شاهد شيخنا الطهراني جملة منها بخطّّه في المفاهيم والعموم والخصوص في مكتبة السيّد حسن الصدر .
     توفّي حدود سنة 1298 هـ .
الكرام البررة 1/232 برقم 466 ، أعيان الشيعة
15/199 ، الذريعة 21/313 ، 23/29 ، معجم
المؤلّفين 3/110 ، معجم رجال الفكر 3/1272 .




الشيخ ميرزا جعفر التبريزي
( 1290 ـ نحو 1364 هـ )

     . . ابن الشيخ محمّد بن محمّد جعفر النوجه دهي التبريزي
     عالم فقيه ، مجتهد مسلم ، أصولي مؤلّف متتبّع .
     ولد في شهر ربيع الأوّل سنة 1290 فنشأ بتبريز . هاجر إلى النجف الأشرف في سنة 1314 هـ وبقي بها عشر سنين . تلمّذ خلالها على الشيخ المّامقاني والميرزا الشربياني والأوّلى الخراساني وشيخ الشريعة الاصفهاني و . . غيرهم .

(1) في السبيل الجدّد: 1362هـ.