الطفل ونشوؤه وتربيته ::: 231 ـ 240
(231)
محمّد ، قال : كنت عند أبي عبدالله عليه السلام فقال له رجل : يا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله يولد لي الولد فيكون البله والضعف ، فقال : ما يمنعك من السّويق اشربه ومر أهلك به ، فانّه ينبت اللّحم ويشدّ العظم ولا يولد إلاّ القويّ.
البحار : ج104 ص78 ح4
     2 ـ أبي ، عن بكر بن محمّد الأزدي ، عن خضر قال : كنت عند أبي عبدالله عليه السلام فأتاه رجل من أصحابنا ، فقال له : يولد لنا الولد فيكون منه القلّة والضعف فقال : ما يمنعك من السّويق ، فإنّه يشدّ العظم وينبت اللّحم.
البحار : ج104 ص80 ح16
     3 ـ قال أبوالحسن عليه السلام : من أكل البيض والبصل والزيت زاد في جماعه ، ومن أكل اللحم بالبيض كبر عظم ولده.
البحار : ج104 ص84 ح41
     4 ـ عن محمد بن عيسى وعن أبي معاً ، عن بكر بن محمّد الأزدي ، قال : دخلت عثيمة على أبي عبدالله عليه السلام ومعها ابنها أظنّ اسمه محمّد. فقال لها أبوعبدالله : مالي أرى جسم ابنك نحيفاً ؟ قالت : هو عليل. فقال لها : اسقيه السويق ، فإنه ينبت اللّحم ويشدّ العظم.
البحار : ج104 ص105 ح105
     5 ـ أبي ، عن بكر بن محمد ، عن عثيمة أمّ ولد عبدالسلام ، قالت : قال أبوعبدالله عليه السلام : اسقوا صبيانكم السّويق في صغرهم ، فإنّ ذلك ينبت اللّحم ويشدّ العظم ، ومن شرب السويق أربعين صباحاً امتلأت كتفاه قوّة.
البحار : ج104 ص105 ح106
25 ـ حجامة الصبّي في نقرته
     1 ـ محمّد بن يعقوب ، عن عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن عليّ بن


(232)
الحكم ، عن عبدالله بن جندب عن سفيان بن السّمط ، قال : قال لي أبوعبدالله عليه السلام : إذا بلغ الصّبّي أربعة أشهر فاحجمه في كلّ شهر في النقرة ، فانّها تجفّف لعابه وتهبط الحرارة من راسه وجسده.
     ورواه الشيخ بإسناده عن محمّد بن يعقوب.
الوسائل : ج15 ص212 ح1
     2 ـ زيد الزّرّاد في اصله : قال : سمعت أبا عبدالله عليه السّلام ، يقول إذ أتى على الصّبّي اربعة أشهر فاحجموه في كلّ شهر حجمة في نقرته ، فإنّها تجفّف لعابه وتهبط الحرّ من رأسه ومن جسده.
مستدرك الوسائل : ج2 ب72 ص629 ح1
26 ـ عوذة الصبي إذا كثر بكاؤه
     1 ـ عوذة للصبي إذا بكاؤه ولمن يفزع باللّيل وللمرأة إذا سهرت من وجع : « فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عدداً * ثمّ بعثناهم لنعلم أيّ الحزبين أحصى لما لبثوا أمداً ».
     حدّثنا أبوالمغرا الواسطي ، عن محمّد بن سليمان ، عن مروان بن الجهم ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السّلام ، مأثورة عن أميرالمؤمنين عليه السّلام ، أنّه قال ذلك.
البحار : ج104 ص106 ح108
27 ـ لزوم غسل الصّبيان من الغمر لدفع فزعهم من الرّقاد
     1 ـ من عيون الأخبار ، عن الرّضا عليه السلام ، قال : قال النبّي صلى الله عليه وآله : اغسلوا صبيانكم من الغمر ، فانّ الشيطان يشمّ الغمر فيفزع الصّبي في رقاده ويتأذّى به الكاتبان.
البحار : ج104 ص95 ح45

(233)
     2 ـ الا ربعمائة : قال أميرالمؤمنين عليه السلام : اغسلوا صبيانكم من الغمر ، فإنّ الشّياطين تشمّ الغمر فيفزع الصبّي في رقاده ويتأذّى به الكاتبان.
البحار : ج104 ص103 ح97
28 ـ العوذة للنّفساء لئلا يصيب ولدها لمم ولا تابعة ولا جنون
     1 ـ عن الحسين بن محمّد ، عن معلّى بن محمّد ، عن الحسن بن عليّ ، عن أبان ، عن حفص الكناسيّ ، عن أبي عبدالله عليه السلام ، قال : مروا القابلة أو بعض من يليه أن يقيم الصّلاة في اذنه اليمنى فلا يصيبه لمم ولا تابعة أبداً.
الوسائل : ج15 ص137 ح3
     2 ـ ابنا بسطام في طبّ الأئمة عليهم السّلام ،عن سعدو يه بن مهران ، قال : حدّثنا محمّد بن صدقة ، عن محمّد بن سنان الزّاهري ، عن يونس بن ظبيان ، عن محمّد بن اسماعيل ، عن جابر بن يزيد الجعفي ، قال : جاء رجل من بني اميّة إلى أبي جعفر عليه السّلام وكان مومناً من آل فرعون ، يوالى آل محمّد عليهم السّلام ، فقال : يا بن رسول الله ، إنّ جاريتي قد دخلت في شهرها وليس لي ولد فادع الله أن يرزقني إبناً.
     فقال : « اللهم ارزقه ابناً ذكراً سويّا. ً » ثم قال : إذا دخلت في شهرها فاكتب لها إنّا أنزلناه وعوّذها بهذه العوذة : « اعيذ مولودي ببسم الله وانّا لمسنا السّماء فوجدناها ملئت حرساً شديداً وشهباً وانّا كنّا نقعد منها مقاعد للسّمع ومن يستمع الآن يجدله شهاباً رصداً ».
     ثمّ يقول : « بسم الله بسم الله أعوذ بالله السّميع العليم من الشيطان الرّجيم ، أنا وأنت والبيت ومن فيه والدّار ومن فيها ، نحن كلّنا في حرز الله وعصمة الله وجيران الله وجوار الله آمنين محفوظين ».
     ثمّ تقرء المعوّذتين وتبدء بفاتحة الكتاب ثم بسورة « الاخلاص » ثمّ تقرء « افحسبتم انّما خلقناكم عبثاً وانّكم الينا لا ترجعون ، فتعالى الله الملك الحقّ لا له إلا هو ربّ العرش الكريم ، ومن يدع مع الله لها آخر لا برهان له به فإنّما حسابه عند ربّه إنّه لا يفلح الكافرون ، وقل ربّ اغفروارحم وأنت خير الغافرين لوانّا انزلنا هذا القرآن على


(234)
     جبل لرأيته خاشعاً متصدّعاً من خشية الله ـ إلى قوله ـ وهو العزيز الحكيم ». ثمّ تقول : « مد حوراً من يشاقّ الله ورسوله أقسمت عليك يا بيت ومن فيك بالأسمآء السّبعة والا ملاك السبعة ، الّذين يختلفون بين السّماء والأرض محجوباً من هذه المرأة وما في بطنها كلّ عرض واختلاس او لمس اولمعة او طيف مسّ من انس أو جانّ ». وإن قال عند فراغه من هذا القول ومن العوذة كلّها ، اعني بهذا القول وبهذه العوذة فلاناً وأهله و ولده ومنزله فليسمّ نفسه وليستم منزله وداره وأهله وولده فليقظ به ليقل اهل فلان بن فلان وولد فلان ،لأنّه أحكم وأجود وأنا الضّامن على نفسه وأهله وولده أن لا يصيبهم آفة ولا جنون بإذن الله عزّوجلّ.
مستدرك الوسائل : ج2 ب79 ص634 ح5
     3 ـ وعن الوليد بن نقية مؤذّن مسجد الكوفة ، قال : حدّثنا أبوالحسن العسكري ، عن آبائه ، عن محمّد الباقر عليهم السلام ، قال : من أراد أن لا يعبث الشّيطان باهله مادامت المرأة في نفاسها فليكتب هذه العوذة بمسك وزعفران بماء المطر الصّافي وليعصره بثوب جديد لم يلبس وليسق منه اهله وليرش الموضع والبيت الّذي فيه النسّاء ، فإنّه لا يصيب اهله مادامت في نفاسها ولا يصيب ولده خبط ولا جنون ولا فزع ولا نظرة إنشاء الله تعالى وهي : « بسم الله الرّحمن الرّحيم ، بسم الله بسم الله والسّلام على رسول الله والسّلام على آل رسول الله والصّلوة عليهم ورحمة الله وبركاته ، بسم الله وبالله أخرج بإذن الله ، أخرج بإذن الله منها خرجتم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة اخرى ، فإن تولّوا فقل حسبي الله لا إله إلاّ هو عليه توكلّت وهو ربّ العرش العظيم ، بسم الله وبالله أدفعكم بالله ادفعكم برسول الله صلّى الله عليه وآله ».
مستدرك الوسائل : ج2 ب79 ص634 ح6
29 ـ العلاج للصبّي لدفع إصابة ام الصبيان
     1 ـ عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد ، عن ابن فضّال ، عن أبي إسماعيل الصيقل ، عن أبي يحيى الرازيّ ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إذا ولدلكم المولوا أي شيء تصنعون به ؟ قلت : لا أدري ما يصنع به. قال خذ عدسة جاوشير فديفه بماء ثمّ قطّر في أنفه المنخر الأيمن قطرتين ، وفي الأيسر قطرة ، وأذّن في


(235)
اذنه اليمنى ، وأقم في اليسرى يفعل ذلك به قبل أن تقطع سرّته ، فانّه لا يفزع أبداً ولا تصيبه امّ الصبيان.
     ورواه الشيخ باسناده عن محمّد بن يعقوب.
الوسائل : ج15 ص137 ح2
30ـ العوذة لدفع الشيطان من الولد
     1 ـ محمّد بن يعقوب ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي عن السّكونيّ ، عن أبي عبدالله عليه السلام ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من ولدله مولود ، فليؤذّن في اذنه اليمني بأذان الصلاة ، وليقم في اذنه اليسرى ، فانها عصمة من الشيطان الرّجيم.
الوسائل : ج15 ص136 ح1
     2 ـ دعائم الإسلام ، عن عليّ عليه السّلام : أن رسول الله صلّى الله عليه وآله قال : من ولدله مولود ، فليؤذّن في اذنه اليمنى ويقم في اليسرى ، فإنّ ذلك عصمة من الشّيطان. وانّه صلّى الله عليه وآله أمر أن يفعل ذلك بالحسن والحسين وأن يقرء مع الأذان في أذنها فاتحة الكتاب وآية الكرسي وآخر سورة الحشروسورة الإخلاص والمعوذتان.
مستدرك الوسائل : ج2 ب26 ص619 ح1
     3 ـ الجعفريات ، أخبرنا محمّد ، حدّثني موسى ، قال : حدّثنا ابي ، عن أبيه ، عن جدّه جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جدّه عليّ بن الحسين ، عن عليّ عليه السّلام ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : من ولد له مولود ، فليؤذّن في اذنه اليمنى بالصّلوة وليقم في اليسرى ، فإن ذلك عصمة من الشّيطان الرّجيم والإفزاع له.
مستدرك الوسائل : ج2 ب26 ص620 ح3
     4 ـ وعن الوليد بن نقية مؤذّن مسجد الكوفة ، قال : حدّثنا ابوالحسن العسكري عن آبائه ، عن محمّد الباقر عليه السلام : قال : من أراد أن لا يعبث الشّيطان بأهله مادامت المرأة في نفاسها فليكتب هذه العوذة بمسك وزعفران بماء المطر الصّافي وليعصره بثوب جديد لم يلبس وليسق منه أهله وليرشّ الموضع والبيت الّذي فيه النّساء ، فإنّه لا يصيب اهله ما دامت في نفاسها ولا يصيب ولده خبط ولا جنون ولا قزع ولا نظرة إنشاء الله تعالى وهي : « بسم الله الرّحمن الرّحيم ، بسم الله بسم الله بسم الله والسّلام على رسول الله والسّلام على آل رسول الله والصّلوة عليهم ورحمة الله وبركاته ، بسم الله وبالله اخرج بإذن الله ، اخرج بإذن الله منها خرجتم وفيها نعيدكم ومنها يخرجكم تارة اخرى ، فإن توّلوا فقل حسبي الله لا إله إلاّ هو عليه توكلت وهو ربّ العرش العظيم ، بسم الله وبالله أدفعكم أدفعكم بالله أدفعكم برسول الله صلّى الله عليه وآله ».
مستدرك الوسائل : ج2 ب79 ص634 ح6
31 ـ كراهة تلبيس الصبّي شيئاً من الحديد
     1 ـ عبدالله بن جعفر في قرب الاسناد ، عن السّندي بن محمّد ، عن أبي البختريّ ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه عليهما السلام : إنّ عليّاً عليه السّلام راى صبيّاً تحت رأسه موسى من حديد فاخذها فرمى بها ، وكان يكره أن يلبس الصّبّي شيئاً من الحديد.
الوسائل : ج15 ص157و158 ح1

(236)
الهوامش
     الموضوع 2 :
     1 ـ المحاسن : ص293.
     الموضوع 3 :
     1 ـ الفروع : ج2 ص82 ، التوحيد ، ص402.
     الموضوع 5 :
     1 ـ الفقيه : ج2 ص158 ، رواه في علل الشرائع ص45 ، باسناده عن أحمد بن ادريس ، عن محمد بن الحسين ابن أبي الخطاب ، عن جعفر بن بشير ، عن رجل ، عن أبي عبدالله عليه السلام ، وفيه : « بينه وبين أبيه الى آدم ».
     2 ـ تفسير على بن ابراهيم : ج1 ص224.
     3 ـ قرب الاسناد : ص154.
     4 ـ معاني الاخبار : ص405.
     الموضوع 6 :
     1 ـ الفروع : ج2 ص96.
     2 ـ جامع الاخبار : ص105 الطبعة الاخيرة في الحيدرية.
     الموضوع 7 :
     1 ـ مكارم الأخلاق : ص256.
     الموضوع 8 :
     1 ـ جامع الاخبار : ص105 ، الطبعة الاخيرة في الحيدرية.


(238)
     الموضوع 9 :
     1 ـ الفروع : ج2 ص95.
     2 ـ جامع الخبار : ص105 ، الطبعة الأخيرة في الحيدرية.
     3 ـ جامع الاخبار : ص105 ، الطبعة الأخيرة في الحيدرية.
     الموضوع 10 :
     1 ـ الفروع : ج2 ص95 ، يب : ج2 ص280 ، الفقيه : ج2 ص157.
     2 ـ الفروع : ج2 ص95.
     الموضوع 11 :
     1 ـ الفروع : ج2 ص95 ، الفقيه : ج2 ص157.
     الموضوع 12 :
     1 ـ علل الشرائع : ص38.
     2 ـ الفروع : ج2 ص96.
     الموضوع 13 :
     1 ـ الفقيه : ج2 ص161 ، الفروع : ج2 ص95 ، زادفيه : « ثم قال : ما ينبغي أن يكون الا هكذا ».
     الموضوع 14 :
     1 ـ مكارم الاخلاق : ص256.
     الموضوع 15 :
     1 ـ مكارم الأخلاق : ص115 ، فيه ، « أخلاقه » وفيه : « فاضرب ».
     2 ـ جامع الأخبار : ص105 ، الطبعة الاخيرة في الحيدرية.
     الموضوع 16 :
     1 ـ الفروع : ج2 ص94.
     2 ـ الفروع : ج2 ص94 ، يب : ج2 ص280.
     3 ـ الفروع : ج2 ص94 ، يب : ج2 ص280.
     4 ـ الفقيه : ج2 ص161.
     5 ـ الفقيه : ج2 ص161.
     6 ـ مكارم الأخلاق : ص115.


(239)
     الموضوع 17 :
     1 ـ الفروع : ج2 ص94 ، يب : ج2 ص280.
     2 ـ الفروع : ج2 ص94 ، يب : ج2 ص280.
     3 ـ الفقيه : ج2 ص161.
     4 ـ الفقيه : ج2 ص161.
     5 ـ مكارم الأخلاق : ص115.
     6 ـ مكارم الأخلاق : ص115 فيه : « اخلاقه » وفيه : « فاضرب ».
     7 ـ كشف المحجة : ص161 ، فيه : « غلبات » وفيه : « الا قبلته فبادر » البلاغة ، ج2 ص41 ، فيه : « غلبات » وفيه : « أوفتن ».
     8 ـ الخصال : ج2 ص274.
     الموضوع 18 :
     1 ـ الفروع : ج2 ص82 ، التوحيد : ص402.
     2 ـ الخصال : ج2 ص268.
     3 ـ الخصال : ج2 ص269.
     4 ـ تفسيره العياشي : ج1 ص291.
     الموضوع 19 :
     1 ـ الفقيه : ج2 ص140.
     2 ـ الفقيه : ج2 ص140.
     3 ـ الخصال : ج2 ص55.
     4 ـ الفروع : ج2 ص94 ، ورواه الشيخ ايضاً في التهذيب : ج2 ص280 ، باسناده عن محمد بن يعقوب.
     5 ـ الفروع : ج2 ص94.
     6 ـ مكارم الأخلاق : ص255.
     7 ـ مكارم الأخلاق : ص256.
     الموضوع 20 :
     1 ـ الفروع : ج2 ص87 ، يب : ج2 ص236.
     2 ـ المحاسن : ص549.
     3 ـ المحاسن : ص549.
     4 ـ المحاسن : ص549.
     5 ـ المحاسن : ص549.
     الموضوع 21 :


(240)
     1 ـ الفروع : ج2 ص87 ، فيه : « اشد قبله وزيد فى عقله ».
     الموضوع 22 :
     1 ـ المحاسن : ص546.
     الموضوع 23 :
     1 ـ الفروع : ج2 ص87 ، المحاسن : ص535 ، فيه : محمد بن عبدالله الهمداني ، رواه الشيخ أيضاً في التهذيب : ج2 ص236 باسناده عن محمد بن يعقوب.
     * إلا كان الولد زكياً حليماً ـ خ ل.
     2 ـ الفروع : ج2 ص87 ، المحاسن : ص534.
     3 ـ الفروع : ج2 ص87 ، المحاسن : ص534 ، رواه الشيخ أيضاً فى التهذيب : ج2 ص236 ،
     باسناده عن محمد بن يعقوب.
     الموضوع 24 :
     1 ـ طب الأئمة : ص88 ، طبع النجف.
     2 ـ المحاسن : ص488.
     3 ـ مكارم الأخلاق : ص222.
     4 ـ المحاسن : ص489.
     5 ـ المحاسن : ص489.
     الموضوع 25 :
     1 ـ الفروع : ج2 ص96 ، يب : ج2 ص281.
     الموضوع 26 :
     1 ـ طب الأئمة : صص36 ، طبع النجف.
     الموضوع 27 :
     1 ـ مكارم الأخلاق : ص255.
     2 ـ الخصال : ج2 ص426.
     الموضوع 28 :
     1 ـ الفروع : ج2 ص88.
الطفل ونشوؤه وتربيته ::: فهرس