الإعارة
أقسام المكتبة
الاعارة
التزويد
الفهرسة والتصنيف
مركز المعلومات الرقمية
التأليف والدراسات
ترميم المخطوطات
تصوير وتصنيف المخطوطات
تحقيق المخطوطات
الترجمة
التصحيف
مكتبة السيّدة أمّ البنين النسويّة
الذاتية والخدمات
موقع المكتبة في الصحن الشريف
اتصل بنا
ارسال
|
نبذة عن الوحدة
تُعدّ هذه الوحدة العصب الأساس في شعبة المكتبة حيث تقوم باستقبال رواد المكتبة من باحثين ومطالعين وتقدم لهم يد المساعدة في إخراج الكتب والمصادر المهمة التي يحتاجونها في بحوثهم، وكذلك تقوم باستقبال الوفود الزائرة للمكتبة والقيام بشرح مفصل عن عمل وحدات المكتبة وتصطحبهم في جولة استطلاعية مع تقديم شرح مفصل عنها.
ينقسم عمل هذه الوحدة الى قسمين: الاول: العناية بالكتاب وكيفية تهيئته للباحثين , وتتضمن مراحل متعددة:- المرحلة الأولى: يتم ختم الكتاب بختم مُلكية مكتبة العتبة المقدسة حيث يقوم موظف مختص بهذا العمل ويعطى كلّ كتاب رقم ثبت خاص، وبهذا يكون الكتاب قد ادخل في ملكية المكتبة. المرحلة الثانية: يتم تصنيف الكتاب تصنيفاً اولياً وحسب موضوعه وتفرعه العلمي ليتسنى وضعه في القسم الذي خُصص له لحين فهرسته بشكل نهائي وفق التصنيف العالمي في وحدة الفهرسة. المرحلة الثالثة: يتم اختيار المكان المناسب للكتاب في الأقفاص وفق ترقيم معين وحسب رقم القفص والرفّ وتسلسل الكتاب مع مراعاة قطِع الكتاب وحجمه الطباعي. المرحلة الرابعة: بعد التأكد من عدم تكرار الرقم المحدد لكلّ كتاب يتم إدخال معلومات كلّ كتاب في برنامج البحث الخاص بالمكتبة في حاسبات قاعة المطالعة ليتسنى اختصار الوقت والجهد للباحث في الحصول على المصادر. المرحلة الخامسة: تتم طباعة (ليبلات) الأرقام الخاصة بكلّ كتاب ويتم لصقها على عطف الكتاب وهذا الرقم يُدخل مع معلومات الكتاب في حاسبات قاعة المطالعة حيث تحتوي هذه اللواصق على رقم القفص والرف وتسلسل الكتاب مما يوفر إمكانية أخرى للبحث. المرحلة السادسة: ما يخص الكتب ذات الطبعات القديمة والتي تعتبر قيّمة ونفيسة فيتم عزلها أو حفظها في مكان خاص بها حفاظاً عليها من التلف من جراء الاستعمال ويتم أيضا تصويرها نسخاً عديدة منها الورقي والالكتروني بصيغة الـ (PDF) وجعلها بمتناول الباحثين. المرحلة السابعة: إدامة الكتب بشكل عام وذلك بالتنظيف الدوري لها من الأتربة التي قد تصل إليها ومتابعة ما يحتاج للصيانة منها لغرض إرساله إلى الوحدات المختصة بذلك. الثاني: العناية بالباحث والمطالع. تتم العناية بالباحث أو المطالع عن طريق توفير الأجواء المناسبة له بالبحث والمطالعة وتتلخص بالأمور الآتية: أ- المحافظة على هدوء قاعة المطالعة وهذه القاعة مجهزة بأثاث جيد مع انارة ملائمة وتبلغ مساحتها 300 متر مربع وتحتوي على 94 منضدة للمطالعة. ب- توفير الكتب والمصادر الإسلامية للمذاهب والأديان المختلفة وكذلك المصادر الأكاديمية والمعارف العامة بشكل عام، فالمكتبة تحتوي كتباً ومصادر في العلوم المختلفة والتي يحتاجها الباحث، حيث وُزّعت هذه الكتب في أقفاص خشبية جميلة يتجاوز عددها (208) قفص وهي مبوبة بحسب المواضيع، وقد بلغ عدد الكتب فيها (40000) كتاب. ت- وجود كادر متخصص يعمل على مساعدة الباحثين في إخراج المصادر التي يحتاجونها في بحوثهم وقد تم اعتماد نظام المكتبة المفتوحة في قاعة المطالعة، حيث يتمكن الباحث أو المطالع من التجوال في أروقة القاعة واختيار الكتاب الذي يحتاجه والاّطلاع عليه بشكل مباشر وبكل حرية. ث- بالنظر لوقفية الكتب والمصادر في المكتبة وعدم إمكانية استعارتها خارجياً وفّرت المكتبة خدمة الاستنساخ و*** مقدار يحتاجه الباحث لتحقيق أكبر قدر من الاستفادة للباحثين. |