البوّابة وبحسب ما بيّنته إدارةُ المستشفى: "هي عبارة عن ممرّ مفتوح من جانبين (دخول وخروج)، مزوّد بـ(30) مرشّة موزّعة على مساحته الداخليّة له ذات مستشعرات خاصّة، يتمّ من خلالها نثر وتدفّق المادّة المعقّمة على الشخص المارّ آليّاً ووفقاً لنسبٍ معيّنة".
وبيّنت كذلك: "أنّ المادّة المستخدمة مادّة ذات فعّالية عالية للقضاء على الجراثيم والمكروبات، وموصى بها من قبل منظّمة الصحّة العالميّة ووزارة الصحّة العراقيّة، وقد تمّ استخدامُها مسبقاً في المستشفى وأثبتت نجاحها وفعّاليتها".
يُذكر أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي قد اتّخذ سلسلةً من الإجراءات الاحترازيّة للوقاية من فايروس كورونا، وبما يسهم في المحافظة على سلامة وصحّة من فيه سواءً من المراجعين أو الملاكات الطبيّة، هذا بالإضافة الى قيامه بحملةٍ إعلاميّة وتوعويّة تثقيفيّة موسّعة للتعريف بهذا الفايروس وطرق الوقاية منه.