وأضاف السيّد الاشكوري خلال مقابلة أجراها معه المركز الخبري "هناك ضرورة لإشعار الزائر بارتباطه الوثيق بالإمام المعصوم، وذلك من خلال نشر الثقافة الدينية والفقهية بين الزائرين".
ولفت سماحته إلى احتياج الجيل الجديد إلى أجوبة علمية عن تساؤلاتهم بدلاً من الأجوبة السطحية، وهذا ما يُعمل به في المشروع التبليغي"، مشيراً إلى مشاركة المئات من المبلغين والمبلغات فضلاً عن المئات من قارئي القرآن الكريم في المشروع".
ونوه السيّد الاشكوري إلى "وجود جناحين للمشروع التبليغي، الأول هو المرجعية الدينية العليا وفضلائها، والثاني هم العتبات المقدسة الذين عدّهم أهلاً لهذا المشروع الكبير والمهم".