أحد الشعراء
شارك في هذه الأمسية الشعبانية المباركة والتي تزامنت مع ذكرى ولادة أبي الفضل العباس(عليه السلام) وهي تقابل ضريحه الشريف كلٌّ من الشاعر نجاح العرسان من العراق، ثمّ الشاعر عبدالمجيد الموسوي من السعودية، جاء بعده الشاعر مهدي هلال من العراق، ثم الشاعر نذير المظفر من العراق أيضاً، ومن اليمن الشاعر عزيز الردماني، ثم الشاعر علي سلمان غالي من العراق، جاء بعده الشاعر حسام الخفاجي من العراق، والشاعر محمد الفاطمي من العراق أيضاً، والشاعر ناصر الصالحي، ليختمها الشاعر الكبير محمد المياحي من العراق أيضاً.
وجسّدت تلك القصائد مدى التمسّك الأزلي والارتباط القويم بين محبّي أهل البيت(عليهم السلام) وأتباعهم بالأئمة الطاهرين(سلام الله عليهم) كونهم هم الطريق الى الله تعالى وهم الشفعاء في يوم القيامة، مؤكّدين أيضاً في تلك القصائد على استلهام العظات والعبر من هذه المناسبات العطرة.