المعزين في ساحة مابين الحرمين
كما عكس الإعلامُ المحلّي والعربي وحتّى العالمي الاهتمامَ بهذه الشعيرة لأهمّيتها، حيثُ تنافست على نقلها عبر أدواتها المرئية والمسموعة والمقروءة عشرات الوسائل بالنقل المباشر.
والمُلفت للنظر بأنّ العديد من تلك القنوات أكّدت أنّ الذي جمع هذه الحشود المليونية الغفيرة عشقها اللامتناهي ووفاؤها للإمام الحسين(عليه السلام) متحدّين التهديدات الأمنية وجميع المخاطر.
عدسة شبكة الكفيل خلال تجوالها التقطت بعض اللقطات الحسينية لأحباب الحسين(عليه السلام) وهم ينادون: (لبيك يا حسين).