جانب من الموكب
ولم يقتصرْ العُمانيّون على تقديم العزاء وحسب بل كانت لهم مشاركاتٌ لتقديم الخدمات للزائرين، وهذا هو أحد المواكب العزائيّة التي قَدِمت من دولٍ أخرى كالبحرين والكويت والهند وباكستان وإيران، كما كان بعض المعزّين كأفراد يشتركون مع مواكب العزاء الكربلائيّة.
قسمُ الشعائر والمواكب والهيئات الحسينيّة في العراق والعالم الإسلامي التابع للأمانتين العامّتين للعتبتين المقدّستين الحسينيّة والعبّاسية قدّم ما يلزم تقديمه من تسهيلات مثل إعطائهم الوقت اللّازم لأداء شعائرهم وتزويدهم بتوقيتات نزول موكبهم وغيرها من الأمور التي تسهم بسهولة حركة وانسيابية جميع المواكب العربية والإسلامية ومليس هذا الموكب فحسب.