وأضافت: "أنّ فرسان الكفيل ومن تجحفل معهم من الفرقة التاسعة للجيش العراقيّ قتلوا (200) داعشيّ، وقد استخدمت في معارك التحرير هذه أسلحةٌ متنوّعة منها التقليديّة كالمدفعيّة والدروع إضافة الى الأسلحة المتوسّطة والخفيفة، وإنّ مقاتلي الفرقة يتحلّون بشجاعةٍ عاليةٍ ويتسابقون من أجل تحرير كلّ شبرٍ من هذه الأراضي".
وبيّنت قيادةُ الفرقة أنّه: "لأوّل مرّةٍ تُشارك الطائراتُ المسيّرة المقاتلة التي أحرقت الدواعش في عقر دارهم وساعدت بتحرير مناطق كيصوم والسحاجي وتلال كويطره وتلال عطشانة التي شهدت معارك أبرزت قوّة الأبطال وشراستهم في القتال".
هذا وتشهد قواطع عمليّات الفرقة مع الفرقة المدرّعة التاسعة للجيش العراقي استمرارها بتطهير القرى والمناطق المحرّرة من العبوات الناسفة ومعالجة الدور المفخّخة والاستمرار بعملية تطهير تلال عطشانة وتأمين الجهة الغربيّة لقوّات مكافحة الإرهاب.