وهذا الشي النزير الذي سنوضّحه بالصّور عمّا تعرّضت له العتبات المقدّسة في العراق من هجومٍ بربريّ على يد عصابات البعث الصدّامي، الذي وجّه جام غضبه على البقاع الطاهرة في كربلاء المقدّسة، وعلى كلّ من لاذ بهما إبّان الانتفاضة الشعبانيّة المباركة، مع صورٍ أخرى تُبيّن ما وصلت اليه في الوقت الحاضر..