- حاجتنا للعلم والثقافة الرصينة أكثر من حاجتنا إلى الأكل والشرب.
- إنّ الشباب اليوم في خطرٍ وهو خطرٌ ثقافيّ وبعض التفاصيل مرعبةو عليهم أن يُحسنوا التصرّف بطاقاتِهِم فهم ذخيرةُ البلد والمجتمع ويجب الالتفات لما يُراد منهم.
- التعلّم والثقافة هي من المواضيع المهمّة التي تستوجب منا أن نقف ونتأمّل لنرى ما هي الحدود الدنيا التي يمكن للإنسان أن يحصّن نفسه فيها.
- للأسف عندنا اليوم تدنّي في مستوى الثقافة ونقصد به حالة التحضّر.
- هناك أسباب كثيرة أودت بحالة التعلّم والثقافة أن يهبط مستواها مع أنّ العراق ليس كذلك.
- العراق ليس بلداً متطفّلاً على الحضارة أو أنّه ليس حديثاً أو يتّكئ على حضارةٍ سابقة.
- نريد من الجميع أن يتحمّلوا مسؤوليّة الحفاظ على هذه الثقافة بالحدّ الأدنى.
- هناك نُفرة بين العلم والجهل فالعلم يأبى ويرفض الجهل والعكس صحيح.
- هناك جاهل بسيط يريد ويطلب التعلّم فتتحوّل حالة النقاش الى حالة إيجابيّة.
- الدجل يكون رائجاً في سوق الجهل، وكلّما زاد الوعي قلّ هؤلاء الدجّالون، وكلّما جاء العلم ذهب الدجل.
- الجهل يتوطّن في موارد ليس فيها علم وثقافة رصينة.
-نتأذى عندما نرى الشاب يسهر ليلهُ على مواقع لا تُسمن ولا تُغني من جوع، وانا اقول له يا ابني الشمس لا تَشرُق الا على الكُسالى.
- إنّ بعض خرّيجي الجامعة نجده للأسف أحياناً من الصعوبة أن يكتب اسمه أو يكتب قطعة نثرية إلّا مملوءة بالأخطاء الإملائيّة واللغويّة.
- شبابنا هم الأمل لكن نتأذّى أن نراهم يسهرون على مواقع لا تُسمن ولا تُغني من جوع.
- أيّها الشابّ لا تتعمّد أن تكون كسولاً فهذه الفتوّة والطاقة يحتاجها البلد والأسرة والمجتمع.
- البلد والمجتمع والأسرة يريدون من الشباب الجهد والطاقة والثقافة فيجب أن يختاروا المعلومة لنضج العقل.