-الباطل تارةً باطلٌ شرعيّ، وتارةً ليس باطلاً شرعيّاً وإنّما باطلٌ عُرفيّ.
-على الإنسان مهما أوتي من قوّةٍ بدنيّة ومن قوّةٍ معنويّة ومن سلطنةٍ ومن جاه أن لا يركب الباطل.
-يستحيل أن يوصلك الباطل ويوردك مورد السلامة.
-من يتصدّى الى أن يخدم أو الى أن يرعى عشيرته عليه أن لا يركب ظهر الباطل.
-بئست الرجولة التي تظلم وبئست الشجاعة التي تروّع، لماذا؟! لأنّ الإنسان ركب ظهر الباطل.
-يا أيّها الراكب ظهر الباطل وأنت تعرف نفسك عليك أن تتأمّل.
-على الإنسان أن يتّصف بمستوىً من الحكمة التي تعني أن يتصرّف الإنسان تصرّفاً لا يندم عليهِ.
-الإنسان لابُدّ أن يتصرّف وفق ما يُمليه عليه العقل.
-الإنسان عليه أن يكون حكيماً يتأمّل ولا يستعجل وعليه أن يركب ظهر الحق لا أن يركب ظهر الباطل.
-لا يكفي الإنسان أن يقول أنا حكيم وإنّما يجب أن تكون تصرّفاته فيها حكمة.
-الإنسان عليه أن يتثبّت وأن يكون عاقلاً.
-دار الندامة ليست داراً سهلة وليست كلّ ندامةٍ تُتدارك.
-هناك ندامة لا تُتدارك والعمر ليست فيه بقيّة ولا يمكن للإنسان أن يعلم متى يكون مصيره.
-العمر ليس فيه إحراز لما يبقى وهناك ندامة تؤدّي بصاحبها الى الهلاك، لأنّ الإنسان يركب ظهر الباطل.
-على الإنسان أن يكون عاقلاً ومتّزناً وحكيماً في تصرّفاته ودقيقاً ولا تجرّه الشحناء والبغضاء الى أشياء فيها سفك دماء.
-الإنسان عليه عندما يسمع شيئاً أن يتأمّل وأن يصبر.
-الاستعجال في المواقف عاقبتُه الندامة.
-الذي يركب ظهر الباطل لا يلومنّ إلّا نفسه إذا نزلَ بدار الندامة.
لمتابعة الخطبة كاملة أضغط هنا.