-هناك حالةٌ عند بعض الناس هي أنّه يحاول أن يخدع نفسه.
-بعض الشخصيّات التي قد تُفسد أكثر ممّا تُصلح تأخذ مواقع عامّة ومواقع خاصّة.
-هناك فرقٌ بين من يطلب الدنيا بالدنيا وأن يطلبها من خلال التظاهر.
-معنى اللَّبْس الإنسان يقول: هذا الأمر عليَّ فيه لبس أي لا أميّز الحقّ من الباطل.
-البعض تلتبس عليه الأمور لقصورٍ فيه فيكون عقله ضعيفاً لا يميّز بين الحقّ والباطل.
-البعض تلتبس عليه الأمور عندما تكون الشبهة قويّة فلا يستطيع أن يحلّ جميع أطرافها.
-البعض تلتبس عليه الأمور عندما تكون الأطراف لم تُظهر واقع القضيّة فيكون في حيرة.
-البعض تلتبس عليه الأمور نتيجة قيام طرفٍ بالتكلّم بكلامٍ مقنع والشخص المقابل سطحيّ فيتأثّر بكلامه.
-الإنسان في بعض الحالات قد يلتبس عليه الأمر وقد تشتبه عليه الأمور فيحتاط ويتأمّل ويسأل.
-الإنسان تارةً لا يريد أن يخرج عن اشتباه الأمور لأنّ هَدفهُ يريد أن يُلبّس الأمور على نفسه ويفعل ذلك ليكون هو دائماً على التلّ ويجعل ذلك عاذراً من سقطاته.
-الإنسان عليه أن يكون دقيقاً وواعياً وعليه أن يتعامل مع الأشياء بحكمةٍ خوفاً من أن يكون بحالة يلبّس الأمر على نفسه عن عمد.
-هناك من يطرح قضيّة بعنوان التشكيك حتّى يجعل نفسه مُلتبساً عليه الأمر حتى يجعل له عاذراً لسقطاتهِ.
-إنّ الإنسان يلبّس الأمور عن عمدٍ على نفسه لأنّه لا يريد أن يتّخذ موقفاً يجعل من نفسه متحيّراً.
-الإنسان في بعض الحالات يخدع نفسه عن عمد.