الأعمال التي اشترك فيها أيضاً عددٌ من الزائرين شملت رفع (الكاربد) الذي فُرش به الصحن قبيل الزيارة، وإجراء أعمال الغسل والتعطير، ليتمّ بعدها فرشُ طقم السجّاد الذي كان مفروشاً سابقاً، بعد أن تمّ غسلُه وتجهيزُه للفرش.
وقد اتّخذت هذه الأعمالُ من ساعات الليل المتأخّرة منطلقاً لها، لكي لا تؤثّر على حركة الزائرين ولإعطائهم مساحةً أوسع في التحرّك وإجراء أعمال التنظيف.