الحاج أبو مشتاق من مواليد سنة ١٩٥٥ في البصرة، فتح عينيه على مشهد القدور، والأعلام، وخدمة الزوَّار… ومن ذلك اليوم، لم يترك الخدمة الحسينية قط. يقول: شُفيت ببركة الإمام الحسين وخدمة زوَّاره… ولهذا سأبقى أخدم حتى آخر نَفَس في حياتي، ولن أبدِّل هذه الخدمة بأي شيء في الدنيا.