بعد أن اكتسى صحنُ وحرمُ أبي الفضل العبّاس(عليه السلام) بكسوة الحزن والحداد، لمصاب سيّد الشهداء الإمام الحسين(عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه (رضوان الله عليهم)، تجري الاستعدادات لرفع السواد ومظاهر الحداد التي استمرّت لشهرَيْ محرّم وصفر، لترتفع رايةُ الثأر الحمراء من جديد فوق قبّته المشرّفة، وذلك في آخر يومٍ وليلة من شهر صفر الخير.
عدسةُ شبكة الكفيل رصدت بعض اللّقطات لعمليّة رفع السواد ومظاهر الحداد عن الحرم والصحن المقدّسين..
وعليكم السلام هذا عرف عزائي معتاد عليه وفي حاله وجود مناسبات يتم توشيح الصحن بالسواد كذلك لكن سواد محرم وصفر له خصوصية (لا يم كيومك يا ابا عبد الله )