ألا يارسول الله إنّك صادق
شرعت لنا دين الحنيفة بعد ما
فياخير مدعوٍّ وياخير مرسل
فنحن اُناس من سليم عديدنا
فبوركت في الأقوام حيّاً وميّتاً
| |
فبوركت مهديّاً وبوركت هاديا
غدونا كأمثال الحمير الطواغيا
إلى الإنس ثمّ الجنّ لبّيك داعيا
أتيناك نرجو أن ننال العواليا
وبوركت طفلا ثمّ بوركت ناشيا
|