وذكره وحسنه وقال في ( تطهير الجنان ) هامش ( الصواعق ص 74 ، ورواه في الفتاوى الحديثية ص 126 وحسنه وقال في ص 197 :
هو حديث حسن ، بل قال الحاكم : صحيح.
91 ـ علي بن حسام الدين الشهير
بالمتقي الهندي المتوفى 975 ، ذكره في إكمال جمع الجوامع للسيوطي في قسم الأقوال من فضائل أمير المؤمنين عليه السلام كما في ترتيبه الكنز 6 ص 156.
92 ـ الشيخ إبراهيم بن عبد الله
الوصابي اليمني الشافعي ، ذكره في كتاب ( الاكتفاء ) نقلا عن أبي نعيم في المعرفة والحاكم والخطيب محتجبا به لفضل علم علي عليه السلام من دون أي غمز
في سنده ودلالته.
93 ـ الشيخ جمال الدين محمد
طاهر الهندي المتوفى 986 ، ذكره في ( تذكرة الموضوعات ) وحسنه وقال : فمن حكم
بكذبه فقد أخطأ.
94 ـ ميرزا مخدوم عباس بن معين الدين الجرجاني ثم الشيرازي المتوفى 988 ، ذكره في الفصل الثاني من ( نواقض
الروافض ) وعده من فضائل أمير المؤمنين نقلا عن الترمذي من دون أي غمز فيه.
95 ـ شيخ بن عبد الله العيدروس
المتوفى 990 ، ذكره في ( العقد النبوي والسر المصطفوي ) نقلا عن البزار ،
والطبراني ، والحاكم ، والعقيلي ، وابن عدي ، والترمذي من دون إيعاز إلى ضعف سنده.
96 ـ جمال الدين المحدث عطاء
الله بن فضل الله الشيرازي المتوفى 1000 ذكره في كتابه ( الأربعين ) وهو الحديث السادس عشر منه ، وذكره في المطلب الأول من كتابه ( تحفة الأحبا من
مناقب آل العبا ).
97 ـ أبو العصمة محمد معصوم
بابا السمرقندي ، ذكره في الفصل الثاني من رسالة ( الفصول الأربعة ) واحتج به على من طعن أبا بكر بغصب فدك ، وأنكر بذلك شهادة أمير المؤمنين لفاطمة سلام الله عليهما بمكانته العلمية الثابتة بالحديث.
(72)
98 ـ الشيخ علي القاري الهروي الحنفي المتوفى 1014 ، في ذكره ( المرقاة ) شرح المشكاة.
99 ـ الحافظ الشيخ عبد الرؤف بن
تاج العارفين المناوي الشافعي المتوفى 1031 ، ذكره في ( فيض القدير ) شرح
الجامع الصغير 3 : 46 وفي ( التيسير ) شرح الجامع الصغير وقال في الأول :
فإن المصطفى صلى الله عليه وسلم المدينة الجامعة لمعاني الديانات كلها ، ولا بد للمدينة من باب ، فأخبر أن
بابها علي كرم الله وجهه ، فمن أخذ طريقه دخل المدينة ، ومن أخطأه أخطأ طريق الهدى ، وقد شهد بالأعلمية الموافق والمخالف والمعادي والمحالف ، خرج الكلاباذي
أن رجلا سأل معاوية عن مسألة فقال : سل عليا هو أعلم مني ، فقال : أريد جوابك.
قال : ويحك كرهت رجلا كان رسول
الله صلى الله عليه وسلم يعزه بالعلم عزا.
وقد كان أكابر الصحب يعترفون له بذلك ، وكان عمر يسأله عما أشكل عليه ، جاءه رجل فسأله فقال : ههنا علي فاسأله ،
فقال : أريد أن أسمع منك يا أمير المؤمنين ! قال : قم لا أقام الله رجليك.
ومحى إسمه من الديوان وصح عنه
من طرق : أنه كان يتعوذ من قوم ليس هو فيهم حتى أمسكه عنده ولم ير له شيئا من البعوث لمشاورته في المشكل.
وأخرج الحافظ عبد الملك بن
سليمان قال ذكر لعطاء : أكان أحد من الصحب أفقه من علي ؟ قال : لا والله.
قال الحرالي : قد علم الأولون
والآخرون أن فهم كتاب الله منحصرا إلى علم علي ومن جهل ذلك فقد ضل عن الباب الذي من ورائه ، يرفع الله عن القلوب الحجاب حتى يتحقق اليقين الذي لا يتغير
بكشف الغطاء. ا ه.
100 ـ المولى يعقوب اللاهوري ،
ذكره في ( رسالة العقائد ) وتكلم في دلالته على أعلمية الإمام وأفضليته.
101 ـ الشيخ أحمد بن الفضل بن
محمد باكثير المكي الشافعي المتوفى 1047 ذكره في كتابه ( وسيلة المآل في عد
مناقب الآل ) نقلا عن أبي عمر صاحب الاستيعاب من دون أي غمز في السند والمتن
والدلالة.
102 ـ الشيخ محمود بن محمد بن
علي الشيخاني القادري ، ذكره في تأليفه ( الصراط
(73)
السوي في مناقب آل النبي ) نقلا عن
أحمد والترمذي بصورة إرسال المسلم ثم قال : ولهذا كان ابن عباس يقول : من أتى العلم فليأت الباب وهو علي رضي الله عنه.
103 ـ عبد الحق الدهلوي المتوفى
1052 ، ذكره في اللمعات في شرح المشكاة وحكى كلمات غير واحد من الحفاظ حول
الحديث نفيا وإثباتا واختار ما ذهب إليه جمع من متأخري الحفاظ من القول بثبوته وحسنه ، وعد أيضا في ( مدارج النبوة ) من أسماء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : مدينة العلم. أخذاً بالحديث.
104 ـ السيد محمد بن السيد جلال بن
حسن البخاري ، ذكره في كتابه ( تذكرة الأبرار ) عند ذكر أمير المؤمنين ونص على
صحته.
105 ـ الله ديا بن عبد الرحيم بن بينا
حكيم الچشتي العثماني ، ذكره في ( سر الأقطاب ) محتجا به مرسلا إياه إرسال
المسلم.
106 ـ عبد الرحمن بن عبد الرسول بن القاسم الچشتي ، ذكره في ( مرآة الأسرار ) عند ذكر مولانا أمير المؤمنين.
107 ـ شيخ بن علي بن محمد الخفري المتوفى 1063 ، في كتابه ( كنز البراهين الكسبية ).
108 ـ الحافظ علي بن أحمد العزيزي الشافعي المتوفى 1070 ، ذكره في السراج المنير في شرح الجامع الصغير 2 ص 63 ،
وحكى حسنه عن شيخه ولم يوعز إلى شئ مما يزيفه فقال : يؤخذ منه أنه ينبغي
للعالم أن يخبر الناس بفضل من عرف فضله ليأخذوا عنه العلم.
109 ـ أبو الضياء نور الدين علي بن
علي الشبراملسي القاهري الشافعي المتوفى 1082 ، ذكره في حاشيته على المواهب اللدنية المسماة ب ( تيسير المطالب السنية بكشف أسرار المواهب اللدنية ) في
شرح أسماء النبي صلى الله عليه وسلم في اسمه : مدينة العلم ، فقال : والصواب أنه
حديث حسن كما قاله العلائي وابن حجر.
110 ـ الشيخ تاج الدين السنبهلي ، ذكره
في ( رسالة أشغال النقشبندية ).
111 ـ الشيخ إبراهيم بن الحسن الكردي الكوراني الشافعي المتوفى 1101 ، ذكره في ( النبراس لكشف الالتباس الواقع في الأساس ) نقلا عن البزار والطبراني
(74)
عن جابر ، ومن طريق الترمذي والحاكم عن علي عليه السلام من دون غمز في السند.
112 ـ الشيخ إسماعيل بن سليمان الكردي البصري ، ذكره في كتابه ( جلاء النظر في دفع شبهات ابن حجر ) احتج به على من نسب الخطاء في الفتيا إلى أمير المؤمنين عليه السلام حكاه ابن حجر في الفتاوى الحديثية عن بعض معاصريه.
113 ـ الشيخ محمد بن عبد الرسول
البرزنجي المدني المتوفى 1103 ، في رسالته ( الاشاعة في أشراط الساعة ).
114 ـ الشيخ محمد بن عبد الباقي بن يوسف الزرقاني المالكي المتوفى 1122 ، ذكره في شرح ( المواهب اللدنية ) 3 ص
143 وحسنه.
115 ـ الشيخ سالم بن عبد الله بن سالم البصري الشافعي ، ذكره في رسالته ( الأمداد بمعرفة الاسناد ) المؤلف سنة 1121.
116 ـ ميرزا محمد بن معتمد خان البدخشاني الحارثي ، أخرجه في ( نزل الأبرار بما صح من مناقب أهل البيت
الأطهار ) ص 27 نقلا عن البزار والعقيلي وابن عدي والطبراني والحاكم وأبي
نعيم ، والحديث عنده صحيح على شرط كتابه.
117 ـ الشيخ محمد صدر العالم ، في (
المعارج العلى في مناقب المرتضى ) ذكره ما أفاده السيوطي في جمع الجوامع من
صحة الحديث حريفا فيظهر منه اختياره صحته كالسيوطي.
118 ـ شاه ولي الله أحمد بن عبد الرحيم الدهلوي المتوفى 1176 ، ذكره في ( قرة العينين ) في عدة مواضع مرسلا
إياه إرسال المسلم ، وعده من فضائل أمير المؤمنين في كتابه ( إزالة الخفاء ).
119 ـ الشيخ محمد بن سالم المصري الحنفي المتوفى 1181 ، في حاشيته على شرح الجامع الصغير للعزيزي 2 ص 63.
120 ـ الشيخ محمد بن محمد أمين السندي ، عد في كتابه ( دراسات اللبيب ) المطبوع سنة 1284 في لاهور باب مدينة
العلم من أسماء أمير المؤمنين أخذا بالحديث.
121 ـ الأمير محمد بن إسماعيل بن صلاح
اليمني الصنعاني المتوفى 1182 ذكره في ( الروضة الندية في شرح التحفة العلوية ) وحكم بصحة الحديث تبعا على الحاكم
(75)
وابن جرير والسيوطي ، وقال بعد نقل تصحيح المصححين وتحسين من حسنه : فظهر لك بطلان دعوى الواضح وصحة القول بالصحة
كما اختاره السيوطي وهو قول الحاكم وابن جرير.
122 ـ الشيخ سليمان جمل ، في ( الفتوحات الأحمدية بالمنح المحمدية ) ذكره مرسلا إياه إرسال المسلم.
123 ـ المولى السيد قمر الدين الحسيني الاورنك آبادي المتوفى 1193 ذكره في ( نور الكريمتين ) محتجا به
متسالما عليه.
124 ـ شهاب الدين أحمد بن عبد القادر العجيلي الشافعي ـ أحد شعراء الغدير يأتي في شعراء القرن الثاني عشر ـ
ذكره في كتابه ( ذخيرة المآل في شرح عقد اللآل ) في عدة مواضع كذكر الحديث
الثابت الصحيح المتسالم عليه.
125 ـ الشيخ محمد بن علي الصبان المتوفى 1205 ، ذكره في ( إسعاف الراغبين ص 156 ـ هامش نور الأبصار ـ نقلا عن البزار والطبراني والحاكم والعقيلي وابن عدي والترمذي ، وصوب قول من حسنه
خلافا لمن صححه أو زيفه.
126 ـ الشيخ محمد مبين بن محب الله السهالوي المتوفى 1225 ، إحتج به لعلم الإمام عليه السلام في كتابه ( وسيلة النجاة ) ثم قال.
هذا الحديث صحيح على رأي الحاكم وقال ابن حجر : حسن.
ولم يذكر شيئا من كلم الغمز فيه موميا إلى فسادها.
127 ـ القاضي ثناء الله پاني پتي المتوفى 1225 ، ذكره في غير موضع من كتابه ( السيف المسلول ) وذكر تصحيح الحاكم إياه وتضعيف من ضعفه واختيار ابن حجر حسنه ثم قال ما معناه : الصواب ما أختاره ابن حجر نظرا إلى السند ، وأما نظرا إلى كثرة الشواهد فيمكننا الحكم
بالصحة.
128 ـ عبد العزيز بن ولي الله
الدهلوي ، ذكره في جواب سؤال سئل عنه (1) وفي رسالة كتبها في عقايد والده
الشاه ولي الله.
129 ـ الشيخ جواد ساباط بن
إبراهيم ساباط الساباطي الحنفي ، ذكره في ( البراهين الساباطية ).
130 ـ عمر بن أحمد الخرپوتي الحنفي ، في كتاب ( عصيدة الشهدة في شرح قصيدة
1 ـ راجع الجزء
الخامس من عبقات الأنوار ص 479.
(76)
البردة ) قال في شرح قوله :
فاق النبيين في
خلق وفي خلق
ولم يدانوه في علم ولا كرم
: إعلم أن بيان علمه ثابت بقوله
تعالى : وعلمك ما لم تكن تعلم ، وبقوله عليه السلام أنا مدينة العلم. الحديث
وغير ذلك.
131 ـ القاضي محمد بن علي الشوكاني الصنعاني المتوفى 1250 ، ذكره في ( الفوائد المجموعة في الأحاديث
الموضوعة ) وحسنه.
132 ـ محمد رشيد الدين خان الدهلوي ، في ( إيضاح لطافة المقال ).
133 ـ جمال الدين أبو عبد الله
محمد بن عبد العلي القرشي المعروف بميرزا حسن علي اللكهنوي ، عده من مناقب
أمير المؤمنين في ( تفريح الأحباب بمناقب الآل والأصحاب ) واختار حسنه.
134 ـ نور الدين إسماعيل بن السليماني ، ذكره في ( الدر اليتيم ) نقلا عن أبي نعيم والحاكم والخطيب من دون
غمز فيه.
135 ـ ولي الله بن حبيب الله بن
محب الله بن ملا أحمد عبد الحق السهاوي اللكهنوي المتوفى 1270 ، عده من مناقب
أمير المؤمنين في كتابه ( مرآة المؤمنين ) ثم قال ما معناه : والذي زادوا عليه
في بعض الروايات من مناقب الصحابة موضوع مفترى على ما في الصواعق.
136 ـ شهاب الدين السيد محمود
بن عبد الله الآلوسي البغدادي المتوفى 1270 في تفسيره ( روح المعاني ) يسمي
عليا عليه السلام بباب مدينة العلم عند البحث عن رؤية اللوح في ج 27 ص 3 من الطبعة المنيرية.
137 ـ الشيخ سليمان بن إبراهيم الحسيني البلخي القندوزي المتوفى 1293 ذكره بطرق كثيرة في ( ينابيع المودة ) ص 65 ، 72 ، 73 ، 400 ، 419 نقلا عن جمع من الحفاظ والأعلام تنتهي إسنادهم إلى
أمير المؤمنين ، وابن عباس ، وجابر بن عبد الله ، وحذيفة بن اليمان ، والحسن بن
علي ، وابن مسعود.
وأنس بن مالك ، وعبد الله بن عمر.
138 ـ الشيخ سلامة الله البدايوني ،
أسمى أمير المؤمنين عليه السلام في كتابه ( معركة الآراء ) بباب مدينة العلم أخذا بالحديث.
(77)
139 ـ السيد أحمد زيني دحلال المكي الشافعي المتوفي 1304 ، في ( الفتوحات الإسلامية ) 2 ص 510.
140 ـ المولوي حسن الزمان ، ذكره
في ( القول المستحسن في فخر الحسن ) وعده من المشهور الصحيح وقال : صححه
جماعات من الأئمة وعد منها ابن معين ، والخطيب ، وابن جرير ، والحاكم ، والفيروز
آبادي في النقد الصحيح.
ثم قال : واقتصر على تحسينه
العلائي والزركشي وابن حجر في أقوام أخر ردا على ابن الجوزي.
141 ـ الشيخ علي بن سليمان المغربي المالكي الشاذلي ، ذكره في كتابه ( نفع قوت المغتذي على صحيح الترمذي ).
142 ـ الشيخ عبد الغني أفندي الغنيمي ، حكاه عنه سليم محمد أفندي في ( قرة الأعيان ) المطبوع في القسطنطنية سنة 1297.
143 ـ الشيخ محمد حبيب الله بن
عبد الله اليوسفي المدني الشنقيطي المصري في ( كفاية الطالب لمناقب علي بن
أبي طالب ) ص 48.
توجد كلمات كثير من هؤلاء
الأعلام حول الحديث في الجزء الخامس من ( عقبات الأنوار ) لسيدنا العلم الحجة
المجاهد الأكبر السيد مير حامد حسين الموسوي اللكهنوي المتوفى 1306.
نص غير واحد من هؤلاء الأعلام بصحة
الحديث من حيث السند ، وهناك جمع يظهر منهم اختيارها ، وكثيرون من أوليائك يرون
حسنه مصرحين بفساد الغمز فيه ، وبطلان القول بضعفه ، وممن صححه :
1 ـ الحافظ أبو زكريا يحيي بن معين البغدادي المتوفى 233 ، نص على صحته كما ذكره الخطيب وأبو الحجاج المزي وابن
حجر وغيرهم.
2 ـ أبو جعفر محمد بن جرير
الطبري المتوفى 310 ، صححه في تهذيب الآثار.
3 ـ أبو عبد الله الحاكم النيسابوري المتوفى 405 ، صححه في المستدرك.
4 ـ الحافظ الخطيب البغدادي المتوفى 463 ، عده ممن صححه المولوي حسن زمان في القول المستحسن.
5 ـ الحافظ أبو محمد الحسن السمرقندي المتوفى 491 ، في بحر الأسانيد.
6 ـ مجد الدين الفيروز آبادي المتوفى 816 ، صححه في النقد الصحيح.
7 ـ الحافظ جلال الدين السيوطي المتوفى 911 ، صححه في جمع الجوامع كما مر.
8 ـ السيد محمد البخاري ، نص على
صحته في ( تذكرة الأبرار ).
9 ـ الأمير محمد اليماني الصنعاني المتوفى 1182 ، صرح بصحته في ( الروضة الندية ).
10 ـ المولوي حسن الزمان ، عده
من المشهور الصحيح في القول المستحسن.
وممن يظهر منه اختيار
صحته.
11 ـ أبو سالم محمد بن طلحة القرشي المتوفى 652.
12 ـ أبو المظفر يوسف بن قزاوغلي المتوفى 654.
13 ـ الحافظ صلاح الدين العلائي المتوفى 761.
15 ـ شمس الدين محمد الجزري المتوفى 833.
16 ـ شمس الدين محمد السخاوي المتوفى 902.
(79)
17 ـ فضل الله بن روزبهان الشيرازي.
18 ـ المتقي الهندي علي بن حسام الدين المتوفى 975.
19 ـ ميرزا محمد البدخشاني.
20 ـ ميرزا محمد صدر العالم.
21 ـ ثناء الله پاني پتي الهندي.
1 ـ عن الحرث وعاصم عن علي عليه
السلام مرفوعا : إن الله خلقني وعليا من شجرة أنا أصلها ، وعلي فرعها ، والحسن
والحسين ثمرتها ، والشيعة ورقها ، فهل يخرج من الطيب إلا الطيب ؟ وأنا مدينة
العلم وعلي بابها ، فمن أراد المدينة فليأتها من بابها.
وفي لفظ حذيفة عن علي عليه
السلام : أنا مدينة العلم وعلي بابها ، ولا تؤتى البيوت إلا من أبوابها.
وفي لفظ آخر له عليه السلام : أنا مدينة العلم وأنت بابها ، كذب من زعم أنه يصل إلى المدينة إلا من قبل
الباب.
وفي لفظ له عليه السلام : أنا
مدينة العلم وأنت بابها ، كذب من زعم أنه يدخل المدينة بغير الباب قال الله عز
وجل : وأتوا البيوت من أبوابها.
2 ـ عن ابن عباس : أنا مدينة
العلم وعلي بابها ، فمن أراد العلم فليأت بابه ( الباب ) وفي لفظ عن سعيد بن
جبير عن ابن عباس : يا علي أنا مدينة العلم وأنت بابها ، ولن تؤتى المدينة إلا
من قبل الباب.
3 ـ عن جابر بن عبد الله قال :
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية وهو آخذ بيد علي يقول : هذا
أمير البررة ، وقاتل الفجرة ، منصور من نصره.
مخذول من خذله ، ثم مد بها صوته
فقال : أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد العلم فليأت الباب.
وفي لفظ له : أنا مدينة العلم
وعلي بابها ، فمن أراد العلم فليأت الباب.
وهناك أحاديث أخرى أخرجها
الأعلام في تآليفهم القيمة تعاضد صحة هذا الحديث منها
(80)
1 ـ أنا دار الحكمة وعلي بابها (1).
2 ـ أنا دار العلم وعلي بابها (2).
3 ـ أنا ميزان العلم وعلي كفتاه (3).
4 ـ أنا ميزان الحكمة وعلي لسانه (4).
5 ـ أنا المدينة وأنت الباب ، ولا يؤتى المدينة إلا من بابها (5).
6 ـ في حديث فهو باب ( مدينة ) علمي (6).
7 ـ علي أخي ومني وأنا من علي فهو باب علمي ووصيي.
8 ـ علي باب علمي ومبين لأمتي ما أرسلت به من بعدي (7).
9 ـ أنت باب علمي. قاله صلى الله عليه وآله لعلي
عليه السلام في حديث أخرجه. الخركوشي ، و أبو نعيم ،
والديلمي ، والخوارزمي ، وأبو العلاء الهمداني ، وأبو حامد الصالحات ، وأبو عبد الله الكنجي ، والسيد شهاب الدين صاحب توضيح الدلائل ، والقندوزي.
10 ـ يا أم سلمة اشهدي واسمعي
هذا علي أمير المؤمنين ، وسيد المسلمين ، و عيبة علمي ( وعاء علمي ) وبابي الذي
أوتى منه.
أخرجه أبو نعيم ، والخوارزمي في المناقب ، والرافعي في التدوين ، والكنجي في المناقب ، والحموي في فرائد السمطين ، وحسام الدين المحلي ، وشهاب الدين في توضيح الدلائل ، والشيخ محمد الحفني في شرح الجامع الصغير وقال في حاشية شرح العزيزي 2 ص 417 : حديث العيبة
أي : وعاه علمي الحافظ له ، فإنه مدينة العلم ولذا كانت الصحابة تحتاج إليه في
تلك المشكلات ولذا كان يسأله سيدنا معاوية في زمن الواقعة
1 ـ أخرجه الترمذي
في جامعه الصحيح 2 ص : 214 ، وأبو نعيم في حلية الأولياء 1 ص 64 ، والبغوي في
مصابيح السنة 2 ص 275 ، وجمع آخر تربو عدتهم على ستين من الحفاظ وأئمة
الحديث.
2 ـ أخرجه البغوي في
مصابيح السنة كما ذكره الطبري في ذخاير العقبى ص 770 وآخرون.
3 ـ أخرجه الديلمي في
فردوس الأخبار مسندا عن ابن عباس مرفوعا وتبعه جمع ونقلوه عنه كالعجلوني في
كشف الخفاء 1 ص 204 وغيره.
4 ـ ذكره الغزالي
في الرسالة العقلية وحكاه عنه الميبدي في شرح الديوان المنسوب إلى أمير
المؤمنين.
5 ـ أخرجه العاصمي
أبو محمد في كتابه ( زين الفتى في شرح سورة هل أتى ).
6 ـ أخرجه الفقيه ابن المغازلي ، وأبو المؤيد الخوارزمي ، وذكره القندوزي في الينابيع ص 71.
7 ـ كنز العمال 6 ص 156 ، والقول الجلي في فضائل علي للسيوطي جعله الحديث الثامن و والثلثين من الكتاب.