قد كان بعدك أنباء وهينمة
إنّا فقدناك فقد الأرض وابلها
قدكان جبريل بالآيات يؤنسنا
وكنت نوراً وبدراً يستضاء به
فقد رزئنا بما لم يرزأ به أحد
| |
لو كنت شاهدها لم تكثر الخُطَب
واختلى قومك فافقدهم فقد نكبوا
فغاب عنّا فكل الخير محتجب
عليك تنزل من ذي العزة الكتب
من البرية لا عجمٌ ولا عربُ
|