الطفل ونشوؤه وتربيته ::: 371 ـ 380
(371)
     نبّي ، ولكنّه إبنه. فقالت : يا بنّي دينك خير دين ، اعرضه عليّ ، فعرضته عليها ، فدخلت في الاسلام وعلّمتها ، فصلت الظهر والعصر والمغرب والعشاء الاخرة ، ثم عرض لها عارض في اللّيل. فقال : يا بنّي أعد علّي ما علّمتني ، فاعدته عليها فاقرّت به وماتت. فلما أصبحت كان المسلمون الّذين غسلوها وكنت أنا الّذي صلّيت عليها ونزلت في قبرها.
     6 ـ قرب الاسناد : 120.
     7 ـ الخصال : ج2 ص154.
     8 ـ عيون أخبار الرّضا : ج2 ص124.
     9 ـ مصباح الشريعة : ص48.
     10 ـ مجالس المفيد : ص120.
     الموضوع 8 :
     1 ـ امالي ابن الشيّخ : ص218 ، فيه « عبيدالله بن علي ، قال : هذا كتاب جدي عبيدالله بن علي ، فقرأت فيه : أخبرني عليّ بن موسى ».
     2 ـ الأصول : ص389.
     الموضوع 10 :
     1 ـ الأصول : ص389 ، الزّهد : مخطوط.
     الموضوع 11 :
     1 ـ روضة الواعظين : ص429.
     الموضوع 12 :
     1 ـ الكافي : ج2 ص158.
     2 ـ عيون الأخبار الرّضا : ج2 ص124.
     3 ـ المحاسن : ص248.
     الموضوع 13 :
     1 ـ الأصول : ص390 ، أخرجه عنه وعن الزهد في 2/30 ، من الدّين وعن الأمالي في 10/7 من العتق.
     الموضوع 14 :
     1 ـ أمالي الصّدوق : ص173.
     الموضوع 15 :
     1 ـ الخصال : ج1 ص106 ، المحاسن : ص8.


(372)
     2 ـ الخصال : ج1 ص107.
     الموضوع 16 :
     1 ـ نوادر الرّاوندي : ط نجف الحروفية ، ص5.
     الموضوع 17 :
     1 ـ الكافي : ج2 ص16.
     2 ـ الكافي : ج2 ص163.
     الموضوع 18 :
     1 ـ الخصال : ج1 ص75 ، عيون الأخبار الرّضا : ج1 ص258.
     الموضوع 19 :
     1 ـ أمالي الطّوسي : ج1 ص314.
     2 ـ أمالي الطّوسي : ج2 ص69.
     3 ـ أمالي الطّوسي : ج2 ص270.
     4 ـ كشف الغمة : ص243.
     المضوع 20 :
     1 ـ مكارم الأخلاق : ج1 ص253.
     الموضوع 23 :
     1 ـ الاصول : ص387.
     الموضوع 26 :
     1 ـ الاصول : ص389.
     الموضوع 27 :
     1 ـ أمالي الطوسي : ج1 ص192.
     الموضوع 28 :
     1 ـ الكافي : ج2 ص211 ، التحريم : 6.


(373)
الامور المترتبة بعقوق الوالدين


(374)
1 ـ ملعون من ضرب والديه وعقهما
     1 ـ كنز الكرجكي باسناد مذكور في المناهي ، عن يونس بن يعقوب ، عن أبي عبدالله عليه السّلام ، قال : ملعون ملعون من ضرب والده أو والدته ، ملعون ملعون من عقّ والديه ، ملعون ملعون قاطع رحم.
البحار : ج74 ص85 ح98
2 ـ عقوق الوالدين من الكبائر
     1 ـ ابن المتوّكل ، عن السّعد آباديّ ، عن البرقيّ ، عن عبدالعظيم الحسنيّ ، عن أبي جعفر الثاني ، عن آبائه ، عن الصّادق عليه السّلام ، قال : عقوق الوالدين من الكبائر ، لأنّ الله عزّوجلّ جعل العاقّ عصياً شقياً.
البحار : ج74 ص74 ح65
     2 ـ القطب الرّاوندي في لبّ الّلباب ، عن النبّي صلّى الله عليه وآله ، قال : أكبر الكبائر الشّرك بالله وعقوق الوالدين.
المستدرك : ج2 ب75 ص630 ح1/19
3 ـ علة تحريم عقوق الوالدين
     1 ـ محمّد بن عليّ بن الحسين بإسناده عن محمّد بن سنان ، عن الرّضا عليه السّلام فيما كتب إليه من جواب مسائله : وحرّم الله عقوق الوالدين لمّا فيه من الخروج من التوقيرلله عزّوجلّ ، والتوقير للوالدين ، وتجنّب كفر النعمة وإبطال الشكر وما


(375)
يدعو من ذلك إلى قلّة النسل وانقطاعه لمّا في لعقوق من قلّة توقير الوالدين ، والعرفان بحقّهما ، وقطع الأرحام ، والزهد من الوالدين في الولد ، وترك التربية لعلّة ترك الولد برّهما.
     ورواه في عيون الأخبار وفي العلل بالأسانيد الاتية في آخر الكتاب.
الوسائل : ج15 ص217 ح9
4 ـ سخط الوالدين سخط الله
     1 ـ روضة الواعظين : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : رضى الله مع رضى الوالدين ، وسخط الله مع سخط الوالدين.
البحار : ج74 ص80 ح1/82
     2 ـ أبوالقاسم الكوفي في كتاب الأخلاق ، عن رسول الله صلّى الله عليه وآله ، أنّه قال : رضى الربّ في رضى الوالدين ، وسخط الربّ في سخط الوالدين.
المستدرك : ج2 ب68 ص627 ح5
     3 ـ القطب الراوندي في لبّ الّلباب ، عن النبّي صلّى الله عليه وآله ، قال : رضى الله في رضى الوالدين ، وسخطه في سخطهما.
المستدرك : ج2 ب68 ص627 ح1/16
     4 ـ وعن النبّي صلّى الله عليه وآله ، أنّه قال : من أسخط والديه فقد أسخط الله ومن أغضبهما فقد أغضب الله. وإنّ أمرك أن تخرج من أهلك ومالك فاخرج لهما ولا تحزنهما.
المستدرك : ج2 ب75 ص630 ح18
     5 ـ وقال صلّى الله عليه وآله : من آذى والديه فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذى الله فهو ملعون.
المستدرك : ج2 ب75 ص630 ح20
     6 ـ أبوالقاسم الكوفي في كتاب الأخلاق : كان عند رسول الله صلّى الله عليه وآله رجل من أهل اليمن فاراد الانصراف ، فقال : يا رسول الله ، أوصني. فقال : أوصيك


(376)
أن لا تشرك بالله شيئاً ، ولا تعص والديك ، ولا تسبّ النّاس ـ الخبر.
المستدرك : ج2 ب75 ص631 ح26
5 ـ الامور التّي توجب العقوق
     1 ـ عن هارون بن الجهم ، عن عبدالله بن سليمان ، عن أبي جعفر عليه السّلام ، قال : إنّ أبي نظر إلى رجل ومعه ابنه يمشي والابن متكى على ذراع الأبّ. قال : فما كلّمه أبي مقتاً له حتّى فارق الدّنيا.
البحار : ج74 ص64 ح29
     وفي المستدرك : ج2 ب75 ص631 ح32 ، عن سبط الطبرسي في مشكوة الأنوار ، عن عبدالله بن مسكان ، قال : سمعت أبا جعفر عليه السّلام ، يقول : إنّ أبي كرّم الله وجهه ، نظر إلى رجل ومعه ابن ، وإلا بن متك على ذراع الأبّ. قال : فما كلمه عليّ بن الحسين مقتاً حتّى فارق الدّنيا.
     2 ـ أبي ، عن محمّد العطّار ، عن أيّوب بن نوح ، عن محمّد بن سنان ، عن موسى بن بكر الواسطي ، قال : قلت لأبي الحسن موسى بن جعفر عليه السّلام : الرّجل يقول لابنه أولا بنته بأبي أنت وامّي أوبأبوي ، أترى بذلك بأساً ؟ فقالّ : إن كان أبواه حيين فارى ذلك عقوقاً وإن كانا قد ماتا فلا بأس. قال : ثمّ قال : كان جعفر عليه السّلام ، يقول : سعد امرؤلم يمت حتّى يرى خلفه من بعده ، وقد والله أراني الله خلفي من بعدي.
البحار : ج74 ص69 ح44
     3 ـ الأربعمائة : قال أميرالمؤمنين عليه السّلام : من أحزن والديه فقد عقّهما.
البحار : ج74 ص72 ح53
     4 ـ كتابا الحسين بن سعيد : ابن أبي البلاد ، عن أبيه رفعه ، قال : رأى موسى بن عمران عليه السّلام ، رجلاً تحت ظلّل العرش ، فقال : يا ربّ من هذا الذّي أدنيته حتّى جعلته تحت ظل العرش ؟ فقال الله تبارك وتعالى : يا موسى ، هذا لم يكن يعقّ والديه ولا يحسد النّاس على ما آتاهم الله من فضلة. فقال : يا ربّ ، فان من خلقك من يعقّ والديه ؟ فقال : إن [ من ] العقوق لهما أن يستسب لهما.
البحار : ج74 ص83 ح90

(377)
     5 ـ كتاب الإمامة والتبصره لعلي بن بابويه : عن سهل بن أحمد ، عن محمّد بن محمّد بن الأشعث ، عن موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : من أحزن والديه فقد عقهما.
البحار : ج74 ص84 ح5/94
     وفي المستدرك : ج2 ب14 ص618 ح4 ، عن الجعفريات : أخبرنا عبدالله بن محمّد بن محمّد ، قال : أخبرنا محمّد بن محمّد ، قال : حدّثنى موسى بن إسماعيل ، قال : حدّثنا أبي ، عن أبيه ، عن جدّه جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جدّه عليّ بن الحسين ، عن أبيه عليّ بن أبي طالب عليهم السّلام ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله ـ وذكر مثله.
     6 ـ العلامة الكراجكي في كتاب التعريف بوجوب حقّ الوالدين : قيل للامام زين العابدين عليه السّلام : أنت أبر النّاس ولا نراك تؤاكل امّك ! ؟ قال : أخاف أن أمديدي إلى شيء وقد سبقت عينها عليه ، فأكون قد عققتها.
المستدرك : ج2 ب70 ص628 ح11
     7 ـ الحسين بن سعيد الأهوازي في كتاب الزّهد ، عن إبراهيم بن أبي البلاد ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله عليه السّلام ، قال : لو علم الله شيئاً أدنى من افٍّ لنهى عنه ، وهو من العقوق ، وهو أدنى العقوق. ومن العقوق أن ينظر الرّجل إلى أبويه يحدّ النظر إليهما.
المستدرك : ج2 ب75 ص63 ح15
     8 ـ أبو القاسم الكوفي في كتاب الأخلاق ، عن النبّي صلّى الله عليه وآله ، أنّه قال : ثلاثة لا يحجبون عن النّار : العاقّ لوالديه والمدمن للخمر ، والمانّ بعطائه. قيل : يا رسول الله ، وما عقوق الوالدين ؟ قال : يأمران فلا يطيعهما ويسألانه فيحرمهما ، وإذا رآهمالم يعظّمهما بحقّ مايلزمه لهما ـ الخبر.
المستدرك : ج2 ب75 ص630 ح23
     9 ـ القطب الراوندي في لبّ الّلباب ، روي أنّ الله قال لموسى عليه السّلام : أخبر عبادي أنّ من عقّ والديه أو سبهما مسلمين كانا أو مشركين ، ثمّ مات قبل أن يمونا ،


(378)
فلا أمان له عندي.
المستدرك : ج2 ب75 ص631 ح35
6 ـ أدنى العقوق قول الافّ للوالدين
     1 ـ محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن محمّد بن سنان ، عن حديد بن حكيم ، عن أبي عبدالله عليه السّلام ، قال : أدنى العقوق افّ ولو علم الله شيئاً أهون منه لنهى عنه.
     وعن أبي عليّ الأشعريّ ، عن أحمد بن محمّد ، عن محسن بن أحمد ، عن أبان بن عثمان ، عن حديد بن حكيم ، مثله.
الوسائل : ج15 ص216 ح2
     وفي البحار : ج74 ص79 ح77 ، عن تفسير العيّاشي : ج2 ص285 ، عن حريز ، قال : سمعت أبا عبدالله عليه السّلام ، يقول أدنى العقوق اف ، ولو علم الله أنّ شيئاً أهون منه لنهى عنه.
     2 ـ وعن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفليّ ، عن السّكونّي ، عن أبي عبدالله عليه السّلام ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : فوق كلّ ذي برّبرّ حتّى يقتل الرجل في سبيل الله ، فاذا قتل في سبيل الله فليس فوقه برّ ، وإنّ فوق كلّ ذي عقوق عقوقاً حتّى يقتل الرجل أحد والديه ، فاذا فعل ذلك فليس فوقه عقوق.
     ورواه الصدوق في الخصال عن محمّد بن الحسن ، عن الصّفّار ، عن العبّاس بن معروف ، عن أبي همام ، عن محمّد بن سعيد بن غزوان ، عن السّكونيّ ، مثله.
الوسائل : ج15 ص217 ح7
     3 ـ عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد ، عن يحيى بن إبراهيم بن أبي البلاد ، عن أبيه ، عن جدّه ، عن أبي عبدالله عليه السّلام ، قال : لو يعلم الله شيئاً أدنى من افّ لنهى عنه ، وهو من أدنى العقوق ، ومن العقوق أن ينظر الرجل إلى والديه فيحدّ النظر إليهما.
     ورواه الحسين بن سعيد في كتاب الزّهد ، عن إبراهيم بن أبي البلاد ، مثله.
الوسائل : ج15 ص217 ح7
     4 ـ « وقضى ربك أن لا تعبدوا إلاّ إيّاه وبالوالدين إحسانا إمّا يبلغنّ عندك


(379)
الكبر أحدهما أو كلاههما فلا تقل لهما افّ » قال : ولو علم أنّ شيئاً اقلّ من افّ لقاله « ولا تنهرهما » أي لا تخاصمهما. وفي حديث آخر : إنّ بالا فلا تقل لهما افّ « وقل لهما قولاً كريماً » أي حسناً « واخفض لهما جناح الذّل من الرّحمة » قال : تذلّل لهما ولا تبختر عليهما « وقل ربّ ارحمهما كما ربّياني صغيراً ».
البحار : ج74 ص67 ح37
     5 ـ عن جابر ، عن أبي جعفر عليه السّلام ، في قول الله : « إمّا يبلغنّ عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما افّ ولا تنهرهما » قال : هو أدنى الأذى حرّم الله فما فوقه.
البحار : ج74 ص78 ح76
     6 ـ كتاب الامامة والتبصرة لعليّ بن بابويه ، عن سهل بن أحمد ، عن محمّد بن محمّد بن الأشعث عن موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : إنّ فوق كل برّبرّا حتّى يقتل الرجل شهيداً في سبيل الله ، وفوق كلّ عقوق عقوقاً حتّى يقتل الرّجل أحد والديه.
البحار : ج74 ص83 ح1/94
     وفي المستدرك : ج2 ب75 ص629 ح2 ، عن الجعفريات : أخبرنا عبدالله ، قال : أخبرنا محمّد بن محمّد ، قال : حدّثني موسى ، قال : حدّثنا أبي ، عن أبيه ، عن جدّه جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جدّه عليّ بن الحسين ، عن أبيه ، عن عليّ بن أبي طالب عليهم السّلام ـ وذكر مثله.

7 ـ عاق الوالدين لا يقبل له عبادة ولا يشمّ رائحة الجنّة
     1 ـ محمّد بن يعقوب ، عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد ، عن الحسن بن محبوب ، عن عليّ بن الحسين بن رباط ، عن يونس بن رباط ، عن أبي عبدالله عليه السّلام ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : رحم الله من أعان ولده على برّه. قال : قلت كيف يعينه على برّه ؟ قال : يقبل ميسوره ويتجاوز عن معسوره ولا يرهقه ولا يخرق به ، وليس بينه وبين أن يدخل في حدّ من حدود الكفر إلاّ أن يدخل في عقوق أوقطيعة رحم. ثمّ قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : الجنّة طيبة طيبها الله وطيّب ريحها يوجد


(380)
ريحها من مسيرة ألفي عام ولا يجد ريح الجنّة عاق ولا قاطع رحم ولا مرخي الازار خيلاء.
     ورواه الشيخ بإسناده عن الحسن بن محبوب ، مثله.
الوسائل : ج15 ص199 ح8
     2 ـ محمّد بن يعقوب ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عبدالله بن المغيرة ، عن أبي عبدالله عليه السّلام ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : كن بارّاً واقصر على الجنّة ، وإن كنت عاقّاً فاقصر على النّار.
الوسائل : ج15 ص216 ح1
     3 ـ عن محمّد بن يحيى ، عن الحسن بن عليّ الكوفي ، عن عيبس بن هشام ، عن صالح الحذا ، عن يعقوب بن شعيب ، عن أبي عبدالله عليه السّلام ، قال : إذا كان يوم القيامة كشف غطاء من أغطية الجنّة ، فوجد ريحها من كان له روح من مسيرة خمسمائة عام إلا صنف واحد. قلت : من هم ؟ قال : العاقّ لوالديه.
الوسائل : ج15 ص216 ح3
     ومثله في المستدرك : ج2 ب75 ص631 ح31 ، عن سبط الطبرسي في مشكوة الأنوار نقلاً من المحاسن ، عنه عليه السّلام.
     4 ـ عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد بن خالد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن سيف بن عميرة ، عن أبي عبدالله عليه السّلام ، قال : من نظر إلى أبويه نظر ماقت لهما وهما ظالمان له لم يقبل له صلاة.
الوسائل : ج15 ص217 ح5
     وفي المستدرك : ج2 ب75 ص631 ح30 ، عن سبط الطبرسي في مشكوة الأنوار نقلاً من المحاسن ، عن أبي عبدالله عليه السّلام ، أنّه قال : من نظر إلى والديه نظر ماقت وهما ظالمان لم يقبل له صّلاة.
     5 ـ وعنهم ، عن أحمد ، عن محمّد بن عليّ ، عن محمّد بن فرات ، عن أبي جعفر عليه السّلام ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله في كلام له : إيّاكم وعقوق الوالدين فانّ ريح الجنّة يوجد من مسيرة ألف عام ، ولا يجدها عاقّ ولا قاطع ولا شيخ
الطفل ونشوؤه وتربيته ::: فهرس