وأضاف: "لا الهلع مطلوب ولا التهوّر وعدم المبالاة مطلوبة، وإنّما على الإنسان أن يمسك الجادّة الوسطى عسى الله سبحانه وتعالى أن يدفع عنّا كلّ سوء".
مبيّنا: "نُثني على الجهد الكبير الذي يُبذل من الكوادر الطبّية التمريضيّة، الذين يسعون ليلاً ونهاراً من أجل أن يمنعوا تفشّي هذا المرض، في نفس الوقت يجب أن تتوفّر للمرضى أيضاً الإمكانات التي يُمكن أن يشعر فيها هذا المريض بالراحة، حتّى تتوفّر له الأجواءُ النفسيّة لأن يتخلّص من هذه الأزمة".
للاطلاع على الكلمة أضغط هنا