حيث عمدت أقسامُ العتبة العبّاسية المقدّسة الى تنفيذ الخطّة التي وضعتها وكلٌّ حسب اختصاصه وبما يتناسب مع أعداد الزائرين، خصوصاً وأنّها تُصادف في أجواءٍ تشهد ارتفاعاً في درجات الحرارة، مع الأخذ بعين الاعتبار أن تكون الخطّة مرنةً لكي تتماشى مع مجريات الزيارة والتعامل مع أيّ ظرف.
يُذكر أنّ زيارة النصف من شعبان ذكرى مولد الإمام المهديّ(عجّل الله تعالى فرجه الشريف)، تُعدّ ثاني أكبر زيارةٍ مليونيّة تشهدها العتبات المقدّسة في كربلاء المقدّسة بعد زيارة أربعينيّة الإمام الحسين(عليه السلام) في الـ(20) من شهر صفر الخير.
وللاطّلاع على ما قدّمته وأعدّته العتبة العبّاسية المقدّسة لهذه الزيارة اضغط هنا.