المكاسب ـ جلد الثاني ::: 271 ـ 280
(271)
    التفويض : تصيير الأمر إلى غيره وجعله الحاكم فيه ، والمفوض : من اوكل إليه الأمر ، والمفوضة : قوم قالوا : إن الله خلق محمدا وفوض إليه أمر الدنيا ، والمفوضة ـ أيضا ـ : من قال : إن الله تعالى فوض أفعال العباد إليهم.
( مج 4 : 223 ، ل 10 : 348 و 349 )
    التفؤل : ضد التطير والتشاؤم ، من الفأل ، وهو أن يكون الرجل مريضا فيسمع آخر يقول : يا سالم ، فيستبشر بالسلامة ، أو يكون طالب ضالة فيسمع آخر يقول : يا واجد ، فيقول : تفألت ، ويتوجه في ظنه أنه يجد ضالته.
( ل 10 : 167 ، ق : 675 )
    التقبيل والتقبل : هو الإلزام والالتزام بعقد خاص.
( مص : 489 ، ق : 713 )
    التقلب في الامور : التصرف فيها.
( ل 11 : 269 )
    التلوث : التلطخ ، ومنه : تلوث ثوبه بالطين تلوثا : إذا تلطخ به.
( ق : 830 ، مج 2 : 263 )
    التمحل : طلب الشيء بحيلة وتكلف ، من المحل ، وهو الكيد.
( مج 5 : 473 ، ق : 840 و 841 )
    التمكن : القدرة على الشيء والظفر به ، مصدر تمكن ، ومنه : الحاكم المتمكن : القادر المبسوط اليد.
( مج 6 : 317 ، ق : 859 )
    التمويه : التلبيس ، مصدر موه ، يقال : موهت الشئ إذا طليته بفضة أو ذهب وتحت ذلك نحاس أو حديد ، فهو مموه. ومنه قيل للمخادع : مموه ، وقد موه فلان باطله : إذا زينه وصوره بصورة الحق.
( مج 6 : 363 ، ل 13 : 226 )
    التنفير : التبعيد ، ونفر القوم ينفرون نفرا : تفرقوا ، وكل جازع من شيء : نفور.
( ق : 907 ، مج 3 : 500 ، ل 14 : 231 )


(272)
    التنكيل : الإصابة بنازلة ، وتنكيل المولى بعبده : أن يجدع أنفه أو يقطع اذنه أو غير ذلك ، يقال : نكلت بفلان : إذا عاقبته في جرم أجرمه.
( مج 5 : 486 و 487 ، ل 14 : 287 ، ق : 917 )
    التنين : الحية العظيمة ، مأخوذ من تن بمعنى امتد ، والجمع : تنانين.
( ق : 74 )
    التهاتر : من تهاتر ، يقال : تهاتر الرجلان : ادعى كل على صاحبه باطلا ، وتهاترت البينات : إذا تساقطت.
( ق : 929 )
    تهاون به : استخف به واستحقره.
( مج 6 : 331 ، ل 15 : 164 )
    التهجين : مصدر هجن ، يقال : هجن الأمر : قبحه وعابه ، وتهجين المطلب : إدخال العيب فيه وتقبيحه.
( ق : 931 )
    التواطؤ : التوافق ، وتواطأنا عليه وتوطأنا : توافقنا ، وتواطؤوا عليه : توافقوا.
( ل 15 : 333 ، مج 1 : 442 )
    التورية : الستر ، ومنه يقال : وريت الخبر ، إذا سترته وأظهرت غيره ، كأنه مأخوذ من وراء الإنسان ، حيث لا يظهر ، وتتحقق التورية حيث يكون للفظ معنيان ، أحدهما أشيع من الآخر فتنطق به وتريد الخفي.
( مج 1 : 436 ، ل 15 : 283 )
    التوسد : جعل الشيء تحت الرأس كالوسادة.
( ل 15 : 292 )


(273)
( ج )
    جباية الصدقات : جمعها وتحصيلها ، والجابي : الذي يدور في الجباية ، ويجبي الفئ ويجمع الخراج ، وأصل المادة كلها : الجمع.
( مج 1 : 80 ، ل 2 : 174 )
    الجذام : راجع : ( الأجذم ). الجراب : الوعاء مطلقا ، أو هو وعاء من إهاب الشاء لا يوعى فيه إلا يابس ، وجراب المسك : وعاؤه.
( مج 2 : 23 ، ل 2 : 228 )
    الجرذ : الذكر من الفأر ، وقيل : الضخم من الفيران.
( مج 3 : 179 ، مص : 96 )
    الجريب : وحدة لقياس المساحة يقدر بستين ذراعا في ستين ، وعشر هذا الجريب يسمى : قفيزا ، وجريب الطعام : أربعة أقفزة ، وجمع الجريب : جربان وأجربة.
( مج 2 : 22 و 23 ، ق : 99 ، ل 2 : 228 )
    الجزية : خراج الأرض وما يؤخذ منها للسلطان ، وجزية الرؤوس : ما يؤخذ من أهل الذمة ، قيل : لأنها تجزي عنهم ، أي تكفيهم معاملة الحربيين.
( ق : 108 )
    الجصاص : صانع الجص ومتخذه ، والجص : ما يبنى به ، وهو معرب ( گچ ) بالفارسية.
( مج 4 : 165 ، ل 2 : 291 ، فرهنگ معين 3 : 3195 )
    الجعلان : جمع الجعل ، وهي دويبة كالخنفساء ، لجوجة ، شديدة السواد ، في بطنها لون حمرة.
( مج 5 : 338 ، ل 2 : 302 )
    الجعل : الوضع والتصيير.
( ل 2 : 300 )
    الجعل : ما يجعل للعامل من الأجر على عمله ، والجعالة : الرشوة ، والجعالة في الشرع : صيغة ثمرتها تحصيل المنفعة بعوض مع عدم اشتراط العلم في العمل والعوض.
( مج 5 : 338 ، ل 2 : 301 ، الروضة البهية 4 : 440 )


(274)
    الجفر : علم يبحث فيه عن الحروف من حيث هي بناء مستقل بالدلالة ، ويسمى ( علم الحروف ( و ) علم التكسير ).
( ق : 113 )
    الجلاب والجلاب : ماء الورد ، فارسي معرب ، من ( گل ) أي الورد و ( آب ) أي الماء.
( مج 2 : 25 ، ل 2 : 318 ، فرهنگ معين 3 : 3353 )
    الجلالة من الحيوان : التي تأكل الجلة والعذرة ، والجلة : البعر ، فاستعير ووضع موضع العذرة ، والجمع : جلالات.
( مج 5 : 340 ، مص : 106 ، ل 2 : 336 )
    الجلاهق : البندق من الطين ويرمى به ، ومنه : قوس الجلاهق : للقوس الذي يرمى به البندق ، فارسي معرب. وأصله : ( جله ) أي كبة الغزل.
( مج 5 : 143 و 144 ، ق : 119 ، ل 2 : 342 ، فرهنگ معين 1 : 1239 )
    الجلباب والجلباب : القميص ، وهو ثوب واسع للمرأة ، دون الملحفة ، أو هو ما تغطي به المرأة ثيابها من فوق كالملحفة ، أو هو الخمار ، والجمع : جلابيب.
( مج 2 : 23 و 24 ، ل 2 : 317 )
    الجنادل : جمع الجندل : الحجارة ، والمكان الغليظ.
( ل 2 : 382 )
( ح )
    الحائر : مجمع الماء ، والمراد هنا : الحائر الحسيني ، وهو ما حواه سور المشهد الحسيني على مشرفه السلام.
( مج 3 : 280 )
    الحائط : ما أحاط بالشيء ، والحائط : الجدار ، لأنه يحوط ما فيه ، جمعه : حيطان ، وهو ـ أيضا ـ البستان من النخيل إذا كان عليه حائط ، وفي الحديث الشريف : ( كان بين الحائط والمنبر قيد ممر شاة ) يراد به حائط المسجد النبوي الشريف.
( ل 3 : 396 ، هامش الوسائل 12 : 115 )


(275)
    حاطك الله : صانك وحفظك ورعاك.
( مج 4 : 243 ، ق : 205 )
    الحافر : اسم فاعل ، من حفر الأرض فهو حافر ، ومنه حافر الدابة ( واستعمل الحافر للفرس ثم لمطلق الدابة بعد لحوق التاء بها : الحافرة ) لحفره الأرض ، وهو بمنزلة القدم للإنسان.
( مج 5 : 49 ، ل 3 : 237 )
    الحجا : العقل والفطنة ، واولي الحجا : أصحاب العقول.
( مج 1 : 95 ، 96 )
    الحدأة : طائر خبيث يصطاد الفئران.
( مج 1 : 96 ، مص : 125 )
    حدو وحداء الإبل : سوقها والغناء لها ، وحدا يحدو : رفع صوته بالحداء.
( مج 1 : 96 ، ل 3 : 89 )
    الحدة : ما يعتري الإنسان من الغضب والنزق.
( مج 3 : 35 )
    حديث المناهي : الحديث الذي حوى ما نهى عنه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، من إضافة لفظ ( الحديث ) إلى المناهي ، وهو جمع لاسم المفعول من الفعل نهي.
( ل 14 : 312 )
    الحديد : معدن معروف ، القطعة منه : حديدة ، والجمع : حدائد ، والمراد ـ هنا ـ ما يصنع منها ما يربط الأوراق ويضم بعضها إلى بعض في المصاحف وغيرها.
( ق : 154 )
    الحسم : القطع ، حسمه يحسمه حسما فانحسم : قطعه.
( مج 6 : 41 ، ل 3 : 176 )
    الحصر : التضييق والقصر والإحاطة ، يقال : حصر الانتفاع والفائدة في شيء ، أي : قصرها عليه. والشبهة المحصورة : الشبهة المرددة بين أطراف قليلة معينة أو معدودة ، ويقابلها : الشبهة غير المحصورة. راجع : ( الشبهات ).
( مص : 138 ، اصطلاحات الاصول : 150 )
    حظيرة القدس : الجنة.
( مج 3 : 274 )
    الحفدة والحفد : الأعوان والخدم ، واحدهم : حافد.
( مج 3 : 38 ، ل 3 : 235 )


(276)
    حقن الدماء : حفظها وحبسها عن أن تراق ، ويراد : إنقاذ أصحابها من القتل.
( ل 3 : 265 )
    الحمولة : ما يحتمل عليه الناس من الدواب ، سواء كانت عليها الأحمال أو لم تكن ، كالركوبة. والحمولة من الإبل : التي تحمل الأحمال على ظهرها ، والحمل على الراحلة : إركاب الشخص ، أو وضع الشيء على ظهر الإبل الصالحة لأن ترحل.
( ل 3 : 334 ، من : 253 )
    الحوالة : صرف الدين من ذمة إلى ذمة اخرى مشغولة بمثله أو غير مشغولة ، على اختلاف فيه ، بشرط رضا المحيل والمحتال.
( مج 5 : 360 ، ق : 206 )
    الحول : راجع : ( الأحول ).
    الحياكة : مصدر حاك ، يقال : حاك الثوب حوكا وحياكة : نسجه ، فهو حائك ، وعمله الحياكة : فهي صناعته.
( ص 4 : 1582 ، مج 5 : 263 )
    الحيرة : بلدة قرب الكوفة ، والنسبة إليها حيري.
( ق : 209 ، مراصد الاطلاع 1 : 441 )
    الحيز : كل ناحية ( مكان ) ، ومنه : حيزالنفي وحيز الباطل ، والحيازة : الجمع ، وضم الشيء إلى النفس ، مصدر حاز ، والحائز : اسم الفاعل منه ، وهو من يقوم بالحيازة.
( مج 4 : 17 ، ق : 203 ، 204 )
    الحيل : جمع الحيلة ، وهي تحويل الامورفي جودة نظر ، والقدرة على التصرف بدهاء ومكر. وعلم الحيل : هو علم يبحث في موازنة الأجسام وتحريكها ، يعرف بالميكانيك.
( ق : 207 ، من : 163 )
    الحيلولة : الحجز بين شيئين ، وحول الجامد من الدهن ، ما يحيط به ويكتنفه ، يقال : قعد حوله ، أي في الجهات المحيطة به.
( مص : 157 )


(277)
( خ )
    الخبائث : جمع خبيثة وهي الأفعال المذمومة والخصال الرديئة. مذكرها : خبيث ، والخبيث : ضد الطيب ، وهو الردئ والمستكره طعمه أو ريحه.
( مج 2 : 252 ، مص : 162 )
    الخبر : شق الأرض للزراعة ، ومنه : المخابرة ، وهي المزارعة على بعض ما يخرج من الأرض.
( مص : 162 ، مج 3 : 282 )
    الخبرة والخبرة : العلم والمعرفة ومنه : أهل الخبرة : المتخصصون في الفن ، وأهل العلم والمعرفة والتجربة والاختبار ، والواقفون على حقيقة الشئ.
( ق : 214 ، ل 4 : 12 )
    الخدش : الأثر الذي يتركه الظفر أو غيره في الجلد ، ومنه : الخدشة ، وهو الإيراد على الشيء والاشكال في موضوع أو مسألة ما ، وهو مستعار من خدش فلان فلانا : إذاجرحه في ظاهر الجلد ، يقال : خدش في المسألة ، إذا عابها.
( من : 170 ، لا : 484 )
    الخديعة : الاسم من الخداع ، وهو الختل وإرادة المكروه بالآخرين من حيث لا يعلمون.
( مج 4 : 320 )
    الخراج والخرج : واحد : وهو شيء يخرجه القوم في السنة من مالهم بقدر معلوم. والخراج غلة العبد والأمة ، وأما الخراج الذي وظفه عمر على السواد وأرض الفئ فإن معناه الغلة أيضا ، لأنه أمر بمساحة السواد ودفعها إلى الفلاحين الذين كانوا فيه على غلة يؤدونها كل سنة ، ولذلك سمي خراجا ، ثم قيل بعد ذلك للبلاد التي افتتحت صلحا ووظف ما صولحوا عليه على أراضيهم : خراجية ، لأن تلك الوظيفة أشبهت


(278)
الخراج الذي الزم به الفلاحون ، والخراج هو الجزية التي ضربت على رقاب أهل الذمة ، لأنها كالغلة الواجبة عليهم ، كما تطلق على الفئ أيضا ، وخراج المقاسمة : أن يوظف الإمام في الخارج من الأرض شيئا مقدرا ، عشرا أو ثلثا أو ربعا ، وخراج الوظيفة : أن يوظف على الأرض دراهم أو دنانير مقدرة.
( ل 4 : 54 ، مج 2 : 294 ، ق : 735 )
    الخرص : راجع : ( التخرص ).
    خرط القتاد : الخرط : انتزاع الورق من الشجر اجتذابا ، والقتاد : شجرصلب له شوك كالإبر ، وهو الأعظم ، وفي المثل : ( من دونه خرط القتاد ) أي إن خرط القتاد أسهل منه ، أو أنه لا ينال إلا بمشقة عظيمة كخرط القتاد.
( مج 3 : 124 ، ق : 225 ، 714 و 715 )
    خرق العادة : الإتيان بخلاف ما جرى في العادة ، مصدر خرق ، يقال : خرق الثوب والجدار : إذا شقه ، والخرق : جمع خرقة ، وهي القطعة من الثوب.
( مج 5 : 153 و 154 ، ل 4 : 72 و 73 )
    الخطفة : المرة الواحدة من الخطف ، وهوالأخذ في سرعة واستلاب ، وخطف الشئ خطفا : اجتذبه بسرعة ، والشيطان يخطف السمع : أي يسترقه.
( مج 5 : 47 ، ل 4 : 141 و 142 )
    الخف : مجمع فرسن البعير والناقة ، وهولهما بمنزلة القدم للإنسان.
( مج 5 : 49 ، ل 4 : 156 ، مص : 141 )
    الخفة : ضد الثقل ، مصدر خف ، وتكون في الجسم والعقل والعمل ، يقال : هو خفيف اليد ، أي سريع العمل.
( من : 188 )
    الخلاق : الحظ والصلاح والنصيب من الخير ، ومنه : ( أقوام لا خلاق لهم ).
( ل 4 : 197 ، ق : 251 )


(279)
    الخلخال : حلية تلبسها النساء في الرجل كالسوار في اليد.
( من : 190 )
    الخلعة : ما يعطيه الإنسان غيره من الثياب منحة ، والجمع خلع.
( مص : 178 )
    الخلة : الحاجة والفقر ، والخلة : الفرجة التي يتركها الإنسان بعد وفاته من الخلل الذي يظهر في اموره ، ومنه الدعاء : ( اللهم اسدد خلته ) يقال لمن مات له ميت.
( ل 4 : 201 ، مج 5 : 365 )
    الخنافس : جمع خنفساء ، وهي دويبة سوداء أصغر من الجعل ، منتنة الريح ، وذكورها تسمى ( الجعلان ).
( ق : 258 )
    الخوارج : فرقة من فرق الإسلام ، سموا خوارج لخروجهم على أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) بعد صفين.
( مج 2 : 294 ، تا 2 : 30 )
    الخيار : الاسم من الاختيار ، أي الاصطفاء وطلب خير الأمرين ، وخيار المال : أفضله ، وخيار الصحابة : أفاضلهم وأحاسنهم والمنتجب منهم من حيث الصلاح ، وخيار التدليس : ما يوجب تزلزل العقد من جهة التدليس.
( مج 3 : 295 و 296 )
( د )
    الدبس : عسل التمر وعصارته ، وقيل : هو ما يسيل من الرطب.
( ل 4 : 285 و 286 )
    الدخنة : مادتها : دخن ، يقال : دخنت النار : إذا ارتفع دخانها. أما الدخنة فهي بخور كالذريرة تدخن بها البيوت. والمراد هنا بخور خاص يستعمله السحرة. والدخن : ( مصدر ) أي الدخان. ومنه : الدخن المسكر : الذي يستعمل في الأعمال السحرية.
( مج 6 : 247 ، من : 209 )


(280)
    الدرع : وهي ثوب ينسج من زرد الحديد ، يلبس في الحرب وقاية من سلاح العدو.
( ق : 277 )
    الدروس : المحو والزوال وانعفاء الأثر ، ودروس الحق : انمحاؤه وانعفاء أثره ، من اندرس الرسم فهو دارس : إذا انمحى وانطمس أثره.
( ق : 276 ، ل 4 : 329 )
    الدس : إدخال الشئ من تحته ، وهو الإخفاء ، ومنه : دس يده في الطعام : إذا أدخلها فيه وأخفاها.
( ل 4 : 344 ، مج 4 : 70 )
    الدف والدفة : الجنب من كل شيء ، ودفتا المصحف : جانباه وضمامتاه من جانبيه ، وهو ما يدعى بالغلاف.
( ق : 285 ، ل 4 : 371 )
    الدقيق : الطحين ، ويقال له بالفارسية : ( آرد ). والدقيق : خلاف الغليظ ، والأمر الغامض الذي يحتاج إلى تأمل.
( مج 5 : 162 ، ق : 286 ، فرهنگ معين 1 : 42 )
    الدلال : المتوسط بين البائع والمشتري ، ومن ينادي على السلعة لتباع بالمساومة.
( لا : 539 )
    الدنانير المصبوبة : أي المكومة. والصب : الإراقة ، وصببت الماء سكبته ، ويقال : صب الدنانير : إذا جمعها وألقى بعضها فوق بعض.
( ل 7 : 267 و 268 ، مج 2 : 96 ، من : 704 )
    دهن اللوز : ما يسيل منه عند العصر. ودهن الشيء : زيته.
( ق : 830 ، من : 227 )
    الدواب : جمع دابة ، وهو اسم لكل ما يدب ( يمشي ويتحرك ) على الأرض من الحيوان.
( مص : 188 ، ل 4 : 276 )
    ديدان القز : ديدان الحرير ، وهي دويبات صغيرة مستطيلة تغزل حولها نسيجا خاصا يصنع منه الحرير ، والقز ما يسوى منه الإبريسم أو ضرب منه ، معرب ابريشم ، ويقال لدودة القز : ( كرم ابريشم ).
( ق : 297 و 733 ، فرهنگ معين 3 : 2951 )
    الديدن : الدأب والعادة.
( من : 231 )
المكاسب ـ جلد الثاني ::: فهرس