أفلت سعود نجومك ابن دؤاد
فرحت بمصرعك البريّة كلّها
كم من كريمة معشر أرملتَها
كم مجلس لله قد عطّلتَه
كم من مساجد قد منعتَ قضاتها
كم من مصابيح لها أطفأتها
| |
و بدتْ نحوسك في جميع إياد
من كان منها موقتاً بمعاد
و محدِّث أوثقتَ بالأقياد
كيلا يحدّث فيه بالاسناد
من أن يعدّل شاهد برشاد
كيما تزلّ عن الطّريق الهادي (4)
|