تقارير مصورة حول سامراء وآخر مراحل بناء مرقد الإمامين العسكريين عليهما السلام

زحفت الملايين المؤمنة إلى مدينة سامراء المقدسة من شقيقاتها، مدن العراق في الشمال والجنوب، نحو مرقد الإمامين علي الهادي والحسن العسكري عليهما السلام في ذكرى استشهاد الإمام الحسن العسكري عليه السلام في 8 ربيع الأول1430هـ، وكان هذا الزحف من مؤكدات اندحار الزخم الأكبر من الخطر الذي حاق بالعراق وكشف أيضاً عن تلاحم العراقيين.

لرؤية تقرير صوري حول المناسبة إضغط على الرابط التالي:

اضغط هنا

وقد ساهمت العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية في خدمة هذا التجمع الإيماني الأكبر في تأريخ سامراء، وذلك من خلال نصب سرادقات الخدمة وتوفير الآلاف من الأغطية والفرش لمبيت وراحة الزائرين القادمين إليها، وتهيئة الآلاف من وجبات الطعام من قسم المضيف في العتبة العباسية المقدسة والآلاف من وجبات العصائر والمعجنات من هذا القسم ورديفه في العتبة الحسينية المقدسة.

للمزيد حول حصاد أكبر زيارة مليونية في سامراء إضغط على الرابط التالي:

اضغط هنا

وتعبيراً عن الوحدة الوطنية التي أراد الأعداء تمزيقها بشتى المؤامرات فقد قامت عشائر الإخوة السنة ومنها المنضوية تحت مجلس إسناد سامراء، بتقديم خدماتهم لزوار مرقد العسكريين عليهما السلام، في أكبر زيارة مليونية لهما، لتكون رداً على فاجعة تهديم المرقد الطاهر، والتي كانت أشد المؤامرات ضد العراق ووحدته وطأة وأكبرها تأثيراُ، وقد ردها الله إلى نحور مؤججيها، بحكمة المرجعية الدينية ورجال الدين وأولي الرأي من أهلنا السنة. للمزيد حول مشاركة عشائر سامراء المقدسة إضغط على الرابط التالي:

اضغط هنا

وقد ابتشر الزائرون خيراً عند مشاهدتهم للطارمة الغربية للعتبة العسكرية المقدسة وهي تنهض من جديد، ولتفاصيل أكثر عن الموضوع شاهد الرابط التالي:

اضغط هنا

وغير بعيد عن بشائر الإعمار في هذا المكان الطاهر ما جرى من إنجاٍز لبناء حرم وأروقة مرقد الإمامين العسكريين بالكامل، ولمشاهد التفاصيل إضغط على الرابط التالي:

اضغط هنا

ولمشاهدة المزيد من الصور عن الزحف المليوني إلى سامراء المقدسة وصور إعمار العتبة العسكرية المقدسة، إضغط على الرابط التالي:

اضغط هنا