الى

الفريقُ الوزاريّ لمشروع التعليم الإلكترونيّ: جامعةُ الكفيل علامةٌ مضيئة في مؤسّسات التعليم العالي وأكثرُها تطوّراً وحداثةً

أكّد الدكتور عامر سليم الأمير رئيسُ الفريق الوزاريّ لمشروع التعليم الإلكترونيّ، أحدُ فرق دائرة البحث والتطوير في وزارة التعليم العالي والبحث العلميّ، أنّ جامعة الكفيل هي إحدى أكثر مؤسّسات التعليم العالي تطوّراً وحداثةً، ودائماً نجدها علامةً مضيئة في سرعة الإنجاز والتطوّر وخصوصاً في مجال التعليم الإلكترونيّ.
جاء ذلك خلال زيارةٍ قام بها وفدٌ من الفريق برئاسته لجامعة الكفيل، حيث كان في استقبالهم رئيسُها الدكتور نورس الدهان والمساعدُ الإداريّ الدكتور فراس والمساعدُ العلميّ الدكتورة نوال الميالي وعمداءُ الكلّيات، وأجرى الوفدُ الزائر جولةً في رحاب الجامعة اطّلعَ من خلالها على منشآتها التعليميّة والتقنيّة، فضلاً عن بُناها التحتيّة وما تمتلكه من معايير الجودة والتميّز الأكاديميّ.
وأضاف الأمير: "أنّ جامعة الكفيل هي الأولى على الجامعات والكلّيات في مستوى التعليم الأهليّ، لأنّنا متابِعون لها بشكلٍ مستمرّ، واليوم نحن في زيارةٍ للجامعة ووجدنا اختلافاً كبيراً بين ما قرأناه على الورق وما شاهدناه على أرض الواقع، فهي اليوم الجامعة التي تعمل وفق المواصفات العالميّة في جميع المجالات التي ميّزتها عن باقي المؤسّسات العاملة في قطّاع تكنلوجيا المعلومات".
وفي السياق نفسه أوضح عضو الفريق الأستاذ المساعد الدكتور عصام الخالدي قائلاً: "إنّ جامعة الكفيل من خلال ما تمّ الاطّلاعُ عليه، جامعةٌ ملفتةٌ للنظر وتتوافق مع أرقى المواصفات العالميّة من جميع النواحي، من ناحية تصميم البنايات والقاعات الدراسيّة والمختبرات ومراعاة الاستدامة، إضافةً الى الأجهزة والمعدّات الحديثة والمتطوّرة التي تضمّها".
تعليقات القراء
لايوجد تعليقات لعرضها
إضافة تعليق
الإسم:
الدولة:
البريد الإلكتروني:
إضافة تعليق ..: