الى

موكبٌ عزائيّ لأساتذة وطلبة المعهد التقنيّ في كربلاء يُحيي ذكرى عاشوراء..

حسينٌ ومَنْ مثله في الثّباتْ *** لقد قارَعَ البغيَ بالمكرُماتْ

فسالت دماه تُضيءُ الحياةْ *** لتحيا الشعوبُ بنور اليقينْ

حسينٌ حسينٌ حسينٌ حسين

بهذه العبارات صَدَحَت حناجرُ الجموع الطلابيّة من أساتذة وتدريسيّي وطلّاب المعهد التقنيّ في محافظة كربلاء المقدّسة لتواسي الإمام صاحب العصر والزمان(عجّل الله فرجه الشريف) بالذكرى الأليمة لشهادة جدّه أبي عبد الله الحسين(عليه السلام).

حيث خرج المعهدُ كعادته في كلّ عام بموكبٍ عزائيّ موحّد كانت أولى محطّاته العزائية عند مرقد أبي الفضل العبّاس(عليه السلام)، ليقفوا أمامه ويُعاهدوه على مواصلة المسيرة الحسينيّة والسير على نهج الأئمّة الأطهار(عليهم السلام)، ليُكمل الموكبُ مسيرته باتّجاه ضريح أبي عبد الله الحسين(سلام الله عليه) وبعبارات عزائية عبّرت عن مكنون أصحاب العزاء.
تعليقات القراء
لايوجد تعليقات لعرضها
إضافة تعليق
الإسم:
الدولة:
البريد الإلكتروني:
إضافة تعليق ..: