الى

عاصفة العشق الحسيني اقوى من ان توقفها عواصف الغبار وتقلبات المناخ ...

غير مبالين ولا آبهين بتقلبات المناخ واشتداد العواصف الترابية ولا بوعورة الطريق او بعد المسافات..

ها هم عشاق البيت المحمدي يطوون الفيافي..

سالكين الطرق الرئيسية والفرعية والنيسمية..

قاصدين زيارة ابي عبد الله الحسين (عليه السلام).. في مسيرة اثبتت ان كل الطرق تؤدي الى كربلاء..

ولسان حالهم يقول: لئن قطَّع الاعداء للحسين جسدا فقد خلدت ارادة السماء حسينا في ضمير كل من قال صادقا (لا اله الا الله .. محمد رسول الله).

وهذه مجموعة مما وثقته عدسات المصورين لحركة الزائرين في مدينة البطحاء الواقعة في محافظة ذي قار، وقضاء الخضر في محافظة المثنى.

يذكر ان المحافظات الجنوبية الأخرى كميسان والديوانية وبابل وصولا الى كربلاء، قد شهدت ايضا حركة للزائرين، وسيتم رفع تقارير عنها حال وصول موفدنا لهذه المحافظات وبالتتابع.
تعليقات القراء
لايوجد تعليقات لعرضها
إضافة تعليق
الإسم:
الدولة:
البريد الإلكتروني:
إضافة تعليق ..: