وإليكم ما يتميّز به هذا المختبر من ميزات عديدة:
1- واحد من أفضل المختبرات في معالجة القطع الأثريّة.
2- يعمل على إحياء وإعادة بناء القطع الأثريّة والمتحفيّة.
3- يعالج الأضرار بصيانةٍ ميكانيكيّة مع مراعاة عدم التغيير في قيمتها التراثيّة.
4- يعتمد في عمله على كفاءاتٍ مهنيّة عراقيّة متخصّصة.
5- يمتاز بدقّة في العمل وفق معايير علميّة.
6- يحافظ على هيئة القطع المتحفيّة.
7- إظهار النماذج التراثيّة بأبهى صورة.
تجدر الإشارة الى أنّ أبواب متحف الكفيل للنفائس والمخطوطات في العتبة العبّاسية المقدّسة مشرعة لجميع الزائرين يوميّاً، من أجل أن يطّلعوا على ما يضمّ في أروقته من نفائس وتحف أثريّة فضلاً عن المخطوطات الثمينة التي تعود الى عدّة قرون.