الى

لما أوشكت الشمس على الأفول .. كانوا هم شموس الأرض

شموس الأرض
مسير على الأقدام لم يعرف الوقت، فالغاية هي الوصول إلى كربلاء الفداء، وكما قيل الصورة أصدق من الكلام، وعدسة شبكة الكفيل العالمية كان لها التوفيق بأن تكون على طريق الجنة بين النجف الأشرف وكربلاء الفداء ترافق الزائرين حين أفول الشمس.
تعليقات القراء
لايوجد تعليقات لعرضها
إضافة تعليق
الإسم:
الدولة:
البريد الإلكتروني:
إضافة تعليق ..: