الى

تنويه: جميعُ الصور في معرض الصور داخل شبكة الكفيل العالميّة هي بدقّة عالية وبأحجامها الأصليّة

تردنا الكثير من الرسائل التي تتضمّن استفساراتٍ وطلبات لصورةٍ بدقّة عالية لحرم المولى أبي الفضل العبّاس(عليه السلام)، لذا تنوّه إدارةُ شبكة الكفيل العالمية -وهي الموقع الرسميّ للعتبة العبّاسية المقدّسة- أنّها ومنذ أكثر من خمس سنين شرعت بتقديم خدمة رفد نافذة معرض الصور (للاطّلاع على المعرض اضغط هنا) بصورٍ عالية الدقّة وبدون (لوكو) وهي متاحة أمام الجميع، وليست هناك حقوق ملكيّة لجميع الصور.

رئيسُ تحرير الشبكة المذكورة الأستاذ حيدر طالب عبد الأمير أكّد قائلاً: "حرصاً على نشر ونقل الصورة المشرقة للعتبة العبّاسية المقدّسة وما شهدته من تقدّم وتطوّر ملحوظ ومتسارع في الجانب المعماري والجانب الفكريّ والخدميّ، شرعنا بتطوير نافذة معرض الصور، ليكون مكتبةً ضخمة تضمّ نتاجاتٍ صوريّة لمصوّرين محترفين".

وأضاف: "لم يتوقّف طموحنا في تقديم هذه الخدمة عند هذا الحدّ فحسب، بل شرعنا بخطوةٍ ثانية وهي فتح أقسام جديدة لكلّ المراقد المقدّسة في العالم، وهي مصنّفة كالتالي: العتبة العبّاسية المقدّسة، العتبة العلويّة المقدّسة، العتبة الحسينيّة المقدّسة، العتبة الكاظميّة المقدّسة، العتبة الرضوية المقدّسة، العتبة العسكريّة المقدّسة، مكّة المكرّمة، المدينة المنوّرة والبقيع، مرقد السيّدة زينب(عليها السلام)، مرقد السيدة رقية (عليها السلام)، مرقد السيّدة المعصومة(عليها السلام)، القدس الشريف، مراقد ومزارات".

مبيّناً: "كانت الخطوة الثالثة هي استحداث أقسام أخرى وهي: صور خاصّة بعاشوراء، الانتفاضة الشعبانيّة، بانوراما، صور دينيّة متنوّعة، مراحل بناء قبر الإمام الحسين(عليه السلام)، نشاطات ثقافيّة، مشروع شبّاك أبي الفضل العبّاس(عليه السلام)".

مؤكّداً: "للحرص على مشاركة الإخوة المصوّرين الهواة في هذه المكتبة التي نطمح إن شاء الله أن تكون الأكبر في مجالها، أضفنا خدمة مشاركة الأعضاء لتُضاف فيها الصور التي تُرسل إلى الشبكة عن طريق نافذة (شارك معنا بصورة) من المصوّرين الهواة الذين لديهم رغبة ومهارة في التصوير، وهذه دعوة مفتوحة لهم للمشاركة وإضافة اسمهم في هذه المكتبة المصوّرة".

ملاحظة مهمّة: إنّ جميع الكلمات في التنويه أعلاه وهي باللون الأزرق تؤدّي إلى النوافذ المتخصّصة التي تمّت الإشارة إليها.
تعليقات القراء
1 | طیبه قائمی بافقی | 01/06/2022 02:34 | ايران
باسلام و ادب. ممنونم از سایت بسیارعالی‌تون
إضافة تعليق
الإسم:
الدولة:
البريد الإلكتروني:
إضافة تعليق ..: