الى

بتسعة أبحاث: إصدارُ المجلّد الثامن - العدد الحادي والثلاثين من مجلّة العميد المحكّمة...

أعلنت الهيأتان الاستشاريّة والتحريريّة لمجلّة العميد المحكّمة عن صدور المجلّد الثامن - العدد الحادي والثلاثين، تحت عنوان: (الخطابُ العَلَويّ.. قراءاتٌ في المبنى والمعنى)، إذ جاء هذا العدد حاملاً بين طيّاته مجموعةً من الأبحاث وكان عددُها (تسعة أبحاث)، (ثمانية) أبحاثٍ منها باللّغة العربية، و(بحثٌ واحدٌ) باللّغة الإنكليزيّة.
وعن هذا العدد بيّنت الهيأتان (الاستشاريّة والتحريريّة): "دأبت مجلّةُ العميد بهيأتَيْها الاستشاريّة والتحريريّة على اعتماد نسق الموازنة بين التراث والمعاصرة، فضلاً عن العناية باختيار المفيد، والمؤثّر، والمنماز من الضفتين: الماضية والمعاصرة، لتحقيق التوازن من جهة، والفائدة المعرفيّة الثرّة من جهةٍ أخرى".
وأضافت: "ويأتي هذا العددُ (الحادي والثلاثون) الجديدُ بحلّته من مجلّة العميد المحكّمة مثالاً حيّاً آخر من حفاظ المجلّة على نسقها المعتمد، بحيث تمّ تصديرُ المجلّة بملفٍّ عنوانُه (الخطابُ العَلَويّ.. قراءاتٌ في المبنى والمعنى)، بوصفه الملفّ الخاصّ الذي ضمّ تنوّعاً منهجيّاً عبر الأبحاث التي تمّ اصطفاؤها له، فضلاً عن تنوّع المؤسّسات الأكاديميّة التي ينتمي إليها مؤلّفوها".
مشيرةً: "وضمّ العددُ إضافةً الى ملفّه الخاصّ بخطاب أمير المؤمنين(عليه السلام) مجموعةً طيّبةً من الأبحاث التي تنتمي الى الحقل المعرفيّ والأكاديميّ الذي تستهدفه المجلّة، بحيث كانت الأبحاث والدراسات ذات المرجع البحثيّ والإنسانيّ متنوّعةً ما بين علوم اللّغة، والتاريخ، وطرائق التدريس، وعلم النفس، فضلاً عن المجالات الأخرى التي تنتمي للحقل المستهدَف".
واختتمت: "وتستمرّ المجلّةُ بعطائها، لتجدّد عهدها بأقلام الباحثين الأكاديميّين، الذين يرغبون بنشر أبحاثهم ودراساتهم الرصينة في مجلّتهم (العميد)، فهي بهم تستمرّ وبهم ترتقي".
يذكر أن مجلة (العميد) مجلة فصلية محكّمة تعنى بالأبحاث والدراسات الإنسانية المتنوعة ، مجازة من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بجمهورية العراق حسب كتاب الوزارة ب ت 4 / 3124 في 13/3/2013.
والمجلة تعمل بنظام الملف الخاص في كل عدد، فضلا عن نظام العدد الخاص ؛ ليكون إصدارها سنوياً بواقع خمسة أعداد، أربعة فصلية وخامس سنوي .
وللاطلاع على هذا العدد وباقي الأعداد وشروط النشر والمشاركة فيها اضغط هنا http://alameed.alameedcenter.iq/
تعليقات القراء
لايوجد تعليقات لعرضها
إضافة تعليق
الإسم:
الدولة:
البريد الإلكتروني:
إضافة تعليق ..: